(الطين) عبده خال
|
كتاب القرأة بقلب { قلب الحياة}
|
المكون اليهودي في الحضارة الغربية
|
الذين أحبوا مي
الذين أحبوا مي زيادة المؤلف: كامل الشناوي للتحميل إضغط على الصورة |
موضوع قيّم وكتب رائعه
نتمنى المزيد ولا هنت يابداح ولا هانوا الاخوان جميع |
مئويتي (غونتر غراس)
http://photo.bdr130.net/files/file/p...8%AA%D8%A8.jpg (مئويتي) غونتر غراس ترجمة: جيزلا حجار منشورات الجمل للتحميل إضغط على الصورة |
يا سلام عليك اخوي بداح
والله انك تكسب اجر فينا جذي العمر قصير والكتب كثيره بودي لو تتكلف وتعطينا لمحه عن الكتاب مانبي يكون المتصفح مثل رفوف المكتبات الجامده "خذ الكتاب وامش" ودي تعرفنا عليه ,عن اثره , عن محتواه.....يعنو ولول لمحات وجزاك الله خير |
اقتباس:
هلا وغلا أخوي عبدالله وأبشر .. بإذن الله سيتم تنفيذ ما طلب تحياتي لك |
من الذي حرك قطعة الجبن الخاصه بي؟؟
من اروع الكتب
طريقة مدهشه للتعامل مع التغير في حياتك وفي عملك http://up.mergab.com/uploads_pic/961ce4a269.gif http://up.mergab.com/uploads_pic/6f6f077433.gif |
الله ويبيض وجه راع الفكره
في كتاب مفيد موجود في مكتبة جرير و العبيكان (( مجالس الادب )) للدكتور : عائض القرني و المعذره على عدم وضع الغلاف أو الرابط تحياتي لكم |
قمر على سمرقند . لدكتور محمد المنسي قنديل
رواية طويلة نوعا ما ولكنها من أعظم الروايات وقد فازت الرواية بالعديد من الجوائز الأدبية من أراد أن يقرأ أدبا رفيعا فعليه تحميلها وهذه نصحية مني وهنا تقديم لها على يد الأستاذ أكرم كوردي عرفت دار النشر بالرواية بعدة سطور جاء فيها: « للوهلة الأولى تبدو الرواية وكأنها رحلة في بلاد آسيا الوسطى، ثم نكتشف انها ابعد من ذلك، فهي رحلة «علي» الطبيب المصري الذي رحل إلى هذه المنطقة بحثا عن الحقيقة، حقيقة ماضيه المضطرب، وعلاقته مع ابيه الذي كان يشغل منصبا مهما في مصر ورغم ذلك مات في ظروف غامضة، وهو ذاهب الأن لمقابلة صديق ابيه القديم الذي يعيش في مدينة سمرقند ليعرف منه الإجابة على اسئلته الحائرة، وفي لحظة تحولت الرحلة من الحاضر إلى الماضي، ومن مجرد عبور في المكان إلى توغل في الزمان والتاريخ والمصير الإنساني، وقد ولدت الحكاية الرئيسية عشرات الحكايات الجانبية التي تتدفق في الرواية مثل شرايين نهر، في تلك المنطقة الغنية بالأنهار، وذلك من خلال المواجهة المستمرة مع قائد التاكسي «نور الله» الذي كان يقوده في تلك الرحلة الطويلة وقد أكتشف من خلالها أنه ليس سائقا عاديا، ولكنه كان يحتل مركزا دينيا رفيعا، ويقوم بدور سياسي نشط وذلك قبل أن ينقلب عليه الحال بفعل تقلب أهواء السياسة، وفي سمرقند يكتشف بطل الرواية عالم المدينة السري حيث تختلط الجريمة بالعنف، وتولد قصة حب كان من المستحيل ان تعيش طويلا، ثم ينتقل الكاتب للقاهرة ليقدم رؤيا موازية عن أنهيار الأنظمة، تتعدد الأماكن والشخصيات في الرواية، بين المعسكرات التي يقيم فيها الغجر وتروي جانب من حكاياتهم القديمة، والخانات القدامى الذين كانوا يحكمون هذه المنطقة، والمجانين والباحثين عن الكنوز، ومن خلال الخطوط المتوازية بين اوزبكستان ومصر، توضح الرواية العلاقات والروابط المشتركة التي تربط منطقة وسط آسيا الوسطى بالعالم العربي، وترسم صورة حية للمعارضة الدينية ضد الانظمة التي تحتضر، كما تكتشف الرواية قوة المعارضة الطاغية ضد الانظمة الشمولية سواء كانت في أوزبكستان تحت حكم السوفيت، او في مصر تحت عهد عبد الناصر، وقد فازت رواية قمر على سمرقند بجائزة مؤسسة «ساويرس» للآداب عام 2006». وهنا رابط الرواية http://www.4shared.com/document/Fh1IqEwG/_______.htm |
جميع الأوقات بتوقيت GMT +3. الساعة الآن 02:23 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
شبكة المرقاب الأدبية