نكتب لأننا في حاجةٍ .. لمزيدٍ من الألم مُوجهين نداء استغاثة و لا يهم إذا سُمعنا أو لم نُسمع .. نكتب لأننا نرفض أن نشفى من الآخر و نرفض كذلك أن ننسى .. ! [OVERLINE]واسيني الأعرج [/OVERLINE] :wardah: |
- " معنى الصداقة هو أنني " تلقائيّاً " أراك جديراً بأن أئتمنك على جزء من كرامتي " ! لِـ| أحْمَد خَالِد تَوفِيقْ - |
كرهت كل لحظة من التدريب و لكني كنت اقول: لا تستسلم، اتعب الان ثم عش بطلا بقية حياتك.
محمد علي كلاي |
من عاش على الأمل مات صائمافرانكلين
|
: بعضُنا كالْحبر وَ بعضُنا كالْورَق .. لوْلا سَواد بعْضنَا لكانَ البيَاضُ أصَمّ ، وَ لوْلا بيَاض بعْضنَا لكانَ السَّوادُ أعَمّ .. ! .. جبران خليل جبران .. |
:
نحن مجتمع بلا عافية لأننا لا نعرف أن نحب. لأننا نطارد الحب بكل ما لدينا من فؤوس ومطارق وبواريد وخناجر.ما لم نفتح للحب نوافذنا فسوف نظل نباتات شوكية لا تورق ولا تزهر .وتظل قلوبنا قارات من الملح لا يخرج منها أي غصن أخضر. ( نزار قباني ) |
: الدموع لا تسترد المفقودين ولا الضائعين ،ولا تجترح المعجزات ..... كل دموع الأرض لا تستطيع أن تحمل زورقا صغيرا يتسع لأبوين يبحثان عن طفلهما المفقود. ( غسان كنفاني ) |
• من غيري اللي كسر حلمه عشانك ., وجاك .! (( مطلق الجبعاء )) |
أجمل حب هو الذي نعثر عليه أثناء بحثنا عن شيء آخر.
أحلام } ..... , |
أسْوَءُ شَخْص هُوَ مَنْ يُشْعِرُكَ أنَّ عَطَائكَ لَهُ كَانَ
خَطِيْئَة مِنْك |
لو أننا قارنا بين أنفسنا كما هي ، و كما يجب أن تكون عليه لوجدنا أننا أنصاف أحياء، ذلك
بأننا لا نستخدم إلا جزءاً يسيراً من مواردنا الجسديه و الذهنيه . (وليم جيمس) كاتب أمريكي. |
د.سلمان بن فهد العوده
الأمة بحاجة ملحة إلى نظام يتسع للجهود المتنوعة ، والطاقات المختلفة ، والمشاريع المتعددة ، وهي بمجملها تشكل أمل المسلمين وطموحهم ، وإذا تراجع شيء منها عضده الآخر ، وقد يفلح قومٌ في عمل فوق الظن ، ويضعف آخرون ، والنظر يخطئ ويصيب |
كنت أعيش لحظات حبّك الأخيرة. ولم يكن يهمّني شيء في تلك الّلحظة، سوى أن أراك..وأن أنتهي منك في الوقت نفسه! ولكن...كنت أخاف حبّك. كنت أخاف أن يشتعل حبّك من رماده مرّة أخرى. فالحبّ الكبير، يظلّ مخيفاً حتّى في لحظات موته..يظلّ خطراً وهو يحتضر . المتألقه أحلام :wardah: |
الأعوام الجديدة لا تلد الأيام السعيدة...إنها تربيها فقط...!
أحمد الفهيد |
وحدهم ينسون لأنهم يعلمون أن مائدة الحياة أشهى عندما يختفي طبق الذاكرة.
القدير حسان ابو صلاح |
مع بداية العام الجديد ... ينغص افكاري سؤال: إلى متى سيظل الماضي - لدينا نحن العرب - يتحكم في الحاضر والمستقبل وليس العكس؟
من حديث حسان ابو صلاح |
الـصـديـق الـصــالـح
هو الذى يُعلمنا كيف نحب عندما نريد أن نكره ... وكيف نضحك عندما نريد أن نبكي وكيف نبتسم عندما نتألممشاهدة المزيد |
تقول دراسة سعودية:94% من المواطنين لايعرفون قوانين حقوق الإنسان .ولست مشغولاً بالـ94% بل بـ6%:كيف عرفوا؟ وعندما عرفوا هل حصلوا على حقوقهم أم اكتفوا بالمعرفة؟!
أم ان الـ6 % هي الحاصلة على حقوقها وحقوق البقية ؟. محمد الرطيان |
كل الذين " يتبجحون"بعداوتهم للمرأة هم : أغبياء .. وكل الرجال الذين يكرهونها هم : مرضى ، وبحاجة للذهاب إلى أقرب عيادة نفسية !
محمد الرطيان |
قال لي التاريخ:الحرية لاتمنح، الحرية تؤخذ..!
محمد الرطيان |
يا بن آدم إنما أنت أيام فاذا ذهب يومك ذهب بعضك. الحسن البصرى
|
- " قَد نُوجِد نَار عَظِيمَة فِي أرْواحُنَا ، لَكِن لاَ يَأتِي أحَد لِ يَسْتدفِـئ بِها ، وَمِن يَمرّون بِنَا لاَ يرون إلاّ خَيطَاً رَفِيعاً مِن الدُخَانْ " لِـ| فِينْسنت فَان غوخْ |
أنْ تنسَى شخصًا أحببتهُ لسنواتْ , لا يَعنِي أنكَ مَحوتهُ مِن ذاكرتكْ ، أنتَ فقَط غَيّرت مَكانهُ فِي الذّاكرة ،
مَا عَاد فِي وَاجهةِ ذاكرتكْ , حاضرًا كلّ يَومٍ بتفَاصيله ، مَا عادَ ذاكرتكَ كلّ حِين , غَدَا ذاكرتكَ أحيانًا , الأمرُ يتطلّبُ أنْ يَشغل آخرٌ مَكانه ، وَيدفعَ بوجودهِ إلى الخلفِ فِي تَرتيبِ الذكرياتْ , :wardah: |
,’ رضع آلطفل مَن آمَه حتىَ يشَبع .. وَيقرأ علىَ ضوَء عينَيهآ حَتى يَتعلمَ آلقرآءَة وَآلكتآبة .. وَيآخذ مَن نقوَدهآ ليشَترَيَ آيَ شَيء يحَتآجَه .. وَيسَبب لهآ آلقلق وَآلخوَف حَتىَ يتخرَج مَن آلجآمَعة .. وَعَندمَآ يصَبحَ رَجلآً يضعَ سَآقآً فوَق سَآق في أحَد مَقآهيَ آلمَثقفيَن , يعَقدَ مَؤتمَرآً صحفيآً يقوَل فيَه : إن آلمَرأه بنصَف عقلَ !! … تبآً لِـ"سَطحَية" سَكنتَ عَقوَل "آلبشَر" ! لِـ/ شكسبير ! ,’ |
- " ليتَنا - أنا وَأنْت - جِئنَا العَالمْ قَبل إخْتِراعْ التلفزيُون وَ السّينمَا , لِ نَعْرِف هَل هَذا حُـبّ حَقّـاً أمْ أنّنَا نَتقمّصْ مَا نَراه " ! لِـ| أحْمَد خَالِد تَوفِيقْ |
| جميع الأوقات بتوقيت GMT +3. الساعة الآن 11:33 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
شبكة المرقاب الأدبية