|
http://www6.0zz0.com/2012/05/31/17/172799704.jpg
طرد سفراء سوريا من هذه العاصمة الغربية أو تلك لا يكفي ولا يوقف الذبح ولا يمنع جَزّ رؤوس الأطفال. مع ذلك لا عاصمة عربية أو إسلامية طردت سفيرا حتى الآن، بعض العواصم كانت قد استدعت سفراءها فقط منذ أشهر، إذن ..حتى في الخطوات المتواضعة فإن العرب والمسلمين غير قادرين على اتخاذها. طرد السفراء من أمريكا وفرنسا وبريطانيا وكندا وأستراليا ودول العالم الحر هو عمل العاجز عن الحسم. العقوبات الاقتصادية والسياسية والعسكرية.. ماذا فعلت؟، فالذبح اليومي مستمر للنساء والأطفال والعجائز والشباب وكل كائن حي في سوريا منذ انطلقت الثورة قبل 15 شهرا. العالم يتفرج على أكبر مذبحة لشعب تحول إلى فريسة لنظام ذئب بلا أخلاق أو دين أو ضمير أو إنسانية أصدر أمرا واحدا ووحيدا منذ اليوم الأول للثورة لشبيحته: أبيدوا كل ما تطاله بنادقكم ودباباتكم ومدافعكم وخناجركم وسيوفكم وآلات القتل الرهيبة في أياديكم، فلا مكان لمن يقول “لا” حتى في نومه. حكم طائفي عائلي احتلالي مدعوم من الاستبداد الديني الطائفي المذهبي في محور الشبيحة الذي يمتد من طهران إلى دمشق مرورا بحكومة المالكي في العراق وحزب الله في لبنان، هو الحلف الأخطر على المنطقة والذي يريد ابتلاعها والذي يعربد كما يشاء دون أن يقدر أحد على ردعه. إسرائيل هي “العدو” وأنا منذ وعيت على الفهم ومتابعة السياسة لم أجدها تفعل في الفلسطينيين ما يفعله نظام البعث في السوريين في الحولة وحمص وحماة ودرعا وريف دمشق وكفر بطما وحي بابا عمرو وفي غيرها من كل قرى وأحياء ومدن سوريا المستباحة مسفوكة الدماء. جاء اليوم الذي نقول فيه إن إسرائيل أرحم على الفلسطينيين من برابرة العصر على شعبهم في سوريا. بالطبع العرب غير قادرين على فعل أي شيء سياسي أو عسكري تجاه الهمجية، هناك عرب متواطئون وشركاء في ذبح الأبرياء، ودائما يتكئ العرب على أمريكا، لكن للأسف واضح أن أمريكا أوباما أجبن من أن تفعل شيئا حقيقيا لشعب ذبيح. أمريكا داعية الحرية وحقوق الإنسان لا تقدم لشعب يريد الحرية ويضحي بدمه غير التصريحات الفارغة والعقوبات غير المؤثرة التي تعوضها إيران وبغداد وحزب الله فورا. أمريكا أوباما أكبر كذبة فهل يرحل هذا الرئيس الخائف الذي يقبل الهزيمة من روسيا في سوريا، بل وتهزمه إيران في النووي، ويهزمه حزب الله بإحكام سيطرته على لبنان بسلاحه، وحتى المالكي صنيعته فإنه يصفعه عندما يربط العراق بإيران. نحن أمام أكبر فضيحة للمجتمع الدولي الذي يتابع فصول مذبحة أكبر من مذابح البلقان ولا يتحرك كما يجب أن يكون التحرك وهو السيناريو الليبي فهو العلاج الأخير الباقي. فلا النظام سيسقط بعقوبات حيث يتم تعويض آثارها فورا من محور الشبيحة، ولا انقلاب عسكريا سيحدث لأن العسكر هم العائلة الطائفة الأقلية الحاكمة التي ستظل تقتل حتى آخر سوري لتبقى هي تحكم نفسها، ولا النظام سيرحل من نفسه على غرار ما حصل في اليمن حيث محور الشبيحة لا يريد إلا النظام المجرم أو حرق سوريا والمنطقة كلها التي صارت تحت ضرسهم ورهينة لهم. لا حل إلا بإزالة النظام لتلقين محور الشبيحة درسا ومعهم روسيا والصين اللتان تشاكسان أمريكا القوة الأعظم التي يعود أوباما بها إلى الضعف والمهانة. رسالة الكاتب الفرنسي هنري برنانر ليفي لرئيس وزراء فرنسا الجديد أولاند بأن يتخذ المبادرة في سوريا كما فعل في ليبيا رسالة ذات مغزى الآن. ليفي كان وراء حماس ساركوزي لإنقاذ المدنيين من سفاح ليبيا. الأمل مازال قائما ليهزم المجتمع الدولي عجزه ويسارع لإنقاذ المدنيين في سوريا بأي شكل. إذا كان أحد لن يعجبه ذلك فهل هناك من حلول أخرى لم يتم طرحها لوقف شلالات الدماء المتفجرة؟. لله الأمر من قبل ومن بعد. طه خليفة – الوفد |
http://www6.0zz0.com/2012/05/31/17/707880374.jpg
يوم السبت في الثامن من شهر مايو (أيار) الماضي، داهمت قوة مؤلفة من 10 جنود بكامل أسلحتهم منزلنا الكائن في مدينة بانياس. كنا والدي وأمي وأنا في المنزل، قال لنا أحدهم: الضابط يريد رؤيتكم لمدة خمس دقائق. فذهبنا معه أنا ووالدي لنجد أنفسنا ضمن ما يقارب 4 آلاف رجل، راكعين إلى الأرض مطأطئي الرؤوس، وقد عصبت أعينهم وقيدت أيديهم خلف ظهورهم. وضعنا في باصات نقلتنا إلى الملعب البلدي، الذي تحول اسمه عند أهالي بانياس إلى المسلخ البلدي بعد هذه الحادثة، لتبدأ أسوأ تجربة عشتها على امتداد سنواتي الخمس والعشرين». هكذا يتذكر محمد ما جرى معه وكأنه حصل في زمن آخر. يبدو شاردا ولكنه دقيق في تذكر الأحداث، يحمل معه صورة لقدميه المدميتين وكأنه يريد دعما ما لذاكرته يقيها من النسيان. ويكمل حديثه: «دخلنا إلى بهو الملعب، لمحت والدي يتلقى صفعة على وجهه بعد أن رد على إهانة وجهها إليه أحد العناصر. كانت تلك آخر مرة أرى أبي فيها خلال الأربع والعشرين ساعة القادمة.. ركعنا على الأرض مطأطئي الرؤوس وأيدينا مقيدة خلف ظهورنا، وقام الأمن بعصب أعيننا، كل ما كان في رأسي وقتها هو صورة والدي وهو يتلقى صفعة، كنت شديد الغضب حتى شعرت بالاختناق، لأول مرة في حياتي عرفت حقا معنى العجز». يضيف محمد: «كنت أتلقى اللكمات والإهانات دون أن أجرؤ حتى على الرد، ولم يكن يصدر مني أي صوت، سوى أن دموعي كانت تنهمر وحدها من تحت العصبة. بقينا لمدة أربع ساعات متواصلة راكعين ومطأطئي الرؤوس، دون أن نعلم ما الذي قد يحدث وإلى ما سيؤول مصيرنا؟ أربع ساعات نسمع الشتائم وصراخ الذين يتم تعذيبهم، دون أن يوجهوا لنا ولو حتى سؤالا واحدا. كانوا يضربوننا بشكل عشوائي وكيفما اتفق، تلقيت عدة ضربات على ظهري بالهراوات، كما صفعني أحد العناصر على وجهي مرات عدة ومتتالية حتى بدأ الدم يخرج من أذني وأنفي وفمي، وحين سقطت على الأرض قاموا بالدوس على رأسي، وسألني: من أسيادك؟ ولم أفهم السؤال فعاد إلى ضربي مجددا، ووضع قدمه على رقبتي ولم يرفعها حتى قلت له آل الأسد. بقربي سمعت أحدهم يسأل شخصا آخر من المعتقلين: من ربكم؟ ولم يتوقفوا عن ضربه حتى قال لهم: بشار الأسد، واستمروا في ضربنا، وأخذ أحدهم يصرخ بنا قائلا: الله ربكم وبشار ربنا وسنرى من سينتصر في النهاية». يكمل محمد قصته ويقول: «طلبنا منهم الماء، فأتوا بعبوات المياه وأخذوا يرشوننا بها على رؤوسنا ولم يسمحوا لنا بالشرب، وبعد ست ساعات على هذه الحال أوقفونا، وبدأوا بأخذ أسمائنا. بقينا واقفين لنحو الساعتين، طلبت خلالهما دخول الحمام أكثر من عشر مرات، وفي النهاية قالوا لي: (فلتبل في ثيابك)، وبعدها بدقائق أخذوا بعضا منا للحمام، وهناك فكت العصبة عن عيني، فطلبت من أحد العناصر أن يربطها لي، فقام بضربي على قدمي من الخلف بخشبة عريضة كالتي تستعمل في أعمال البناء عند الضربة الثالثة وقعت على الأرض، فقام عنصر آخر بضربي على بطني برجله قبل أن يعيد ربط العصبة على عيني، وقال لنا أحدهم: (تريدون أن تسقطوا النظام؟ إن الله لا يستطيع ذلك، ألا تعلموا أن بشار الأسد هو من نصب الله إلها؟) وهنا، ساقونا إلى غرفة في الملعب تحت المدرجات معدة للرياضيين ولا تتسع لأكثر من 100 شخص ولكنهم وضعوا نحو الألف منا فيها. جلسنا على الأرض وأجلسونا بعضنا خلف بعض بشكل خطوط ليفتحوا ممرات للدخول، بعضنا تبول في ثيابه بعدما رفض الأمن أخذه إلى الحمام. ولكن أبشع ما حدث معنا هو حين قامت مجموعة منهم بخلع سراويلهم ليبولوا علينا وهم يشتموننا ويسبوننا، وفجأة لقم أحدهم بندقيته ووجهها صوبنا، لم أعد قادرا على رؤية شيء سوى فوهة البندقية، متخيلا شكل الرصاصة التي ستخرج منها وتصيبني، فكرت في والدي وإن كان ما زال حيا، عاد إلي صوت والدتي وهي تدعو لنا (الله يحميكم ويرجعكم سالمين) وبدأت أردد: يا الله يا الله». بقي الوضع على هذا المنوال حتى الثامنة من صباح اليوم الثاني، يقول محمد، «حين دخل ضابط في الجيش وبدأ بتلاوة أسماء أطفال تحت السادسة عشرة من العمر ومسنين فوق الخمسين من العمر، وقاموا بالإفراج عنهم». ويتابع: «بعدها بساعتين عاد الضابط وقرأ اسم 70 شخصا وأقتادهم دون أن نعرف وجهتهم. قيل لنا إن هؤلاء مطلوبون في حادثة رأس النبع التي أعلن التلفزيون السوري عن وقوع شهداء للجيش فيها بعدما تعرضوا لكمين، والحقيقة كما يعلمها كل أهالي المنطقة هي أن الأمن أطلقوا النار على عناصر للجيش بعدما رفضوا أوامر بإطلاق النار على المدنيين. بعدها لم يقترب أحد منا طوال ساعات حتى قاموا بالإفراج عنا على دفعات. لم أكن أستطيع السير، كانت قدماي تؤلماني وقد تحول لون الجلد إلى الأحمر القاني بعدما تورمتا إثر نزيف داخلي فيهما، فقام جيراني ممن كانوا معتقلين بحملي وأوصلوني إلى البيت». يضيف محمد بكثير من الألم: «كانت رائحة البول تفوح مني، وأذناي ممتلئتان بالدم، وقد فقدت القدرة على السمع بالأذن اليسرى لعدة أيام، قبل أن تتحسن تحت تأثير العلاج. وصلت إلى البيت منهكا، دموعي تنهمر وكأنها تحاول غسل المشاهد العالقة في عيوني، قبلتني أمي وخلعت عني ملابسي، بينما قام والدي الذي أفرج عنه سابقا بتقبيل يدي وفرك جسدي بالماء من أجل تنظيفي. وبعد أسبوع، استطعت أن أعاود المشي بشكل بطيء، فأصر والدي على مغادرتي البلاد بينما أنا قادر على ذلك، وبالفعل هذا ما كان، وها أنا ذا أجد نفسي في بلاد لا أعرفها، مفتقدا طعم الحرية التي تذوقتها هناك في مدينتي على مدى عدة أسابيع كنا نخرج فيها للتظاهر من أجل إسقاط النظام». تدمع عينا محمد وهو يظهر آثار الضرب على قدميه، تذكرت جملة للروائي ميلان كونديرا: «إن صراع الإنسان ضد السلطة، إنما هو بالدرجة الأولى صراع الذاكرة ضد النسيان». هذا ما كان يفعله محمد عندما كان يروي قصته. محمد دياب – بيروت |
|
اليوم الخميس...31-5-2012 حسبنا الله ونعم الوكيل.... http://www.youtube.com/watch?v=H05bL...ature=youtu.be http://www.youtube.com/watch?v=Xl4wX...ature=youtu.be http://www.youtube.com/watch?v=uFmTj...ature=youtu.be http://www.youtube.com/watch?v=q6iW0...feature=relmfu |
موجز حتى الساعة السادسة مساءً 31-5-2012 م : موجز صادر عن المكتب الإعلامي في مدينة منبج و ريفها : شهدت المدينة اليوم إضراب عام بنسبة 100 % بمشهد غير مالوف تضامناً مع المدن المنكوبة وخاصة مدينة الحولة و تزامن الإضراب العام بخروج عدة مظاهرات طلابية وشعبية حيث خرج ابطال ثانوية منبج العامة بمظاهرة حاشدة قام الأمن بفضها بوحشية وقام باعتقال عدد من الطلاب والإعتداءعليهم بالعصي الكهربائية والهروات و ايضا كان هناك مشاركة لطالبات الثانوية الشرعية وثانوية الإيمان حيث خرجن بمظاهرة رائعة و كذلك اطفال حي الكرامة وبعد صلاة الظهر انطلق الأحرار بمظاهرة جابت شوارع المدينة التي أعلنت الإضراب نصرة لمدينة الحولة والمدن المنكوبة حيث قام الأحرار بإشعال الإطارات و إغلاق شوارع المدينة تطبيقا لإضراب مما جعل الامن يتصرف بشكل وحشي حيث قام باعتقال عدد من الأحرار وضربهم بشدة و مصادرة العديد من الدراجات وحرقها بالإضافة الى كتابة عبارات بذيئة على المحلات لأنها شاركت بالإضراب http://www.youtube.com/watch?v=mJJGg...ature=youtu.be http://www.youtube.com/watch?v=hWftB...2&feature=plcp http://www.youtube.com/watch?v=xGgMZ...ature=youtu.be |
http://www.youtube.com/watch?v=HnP3P...eature=related
شهادة طفلة ناجية من المجزرة امام لجنة المراقبين ااااااااااااااااااااااااااااااااه .. اللهم إنّا مغلوبون فانتصر اللهم إنّا مغلوبون فانتصر اللهم إنّا مغلوبون فانتصر |
|
http://www6.0zz0.com/2012/05/31/18/234125860.jpg
اللهم منزل الكتاب ومجري السحاب ياعزيز ياقديرياحي ياقيوم نسألك بكل أسم هو لك سميت به نفسك اوانزلته في كتابك او علمته احد من خلقك او أستأثرت به في علم الغيب عندك ان تنصر اخواننا في سوريا اللهم قوي عزائمهم وسددرميهم وكن معهم يا الله فليس لهم معين ولاناصرغيرك اللهم تولى امرهم فمنذا يهزم وانت وليه ومنذا يذل وانت ناصره ومنذا يهلك وانت عضده نسألك ان تكون لهم معين وناصراًاللهم انصرهم على بشار وحزبه واتباعه اللهم اجعله عبرة لمن يعتبر اللهم افرح قلوبنا بنصرة سوريا يا الله اللهم ان الهم قد زاد في قلوبنا بصرخة اخواننا وقتلهم وتشريدهم وانتهاك اعراضهم واذلالهم فكن لهم مغيث وناصر ومعينا اللهم آمين يارب العالمين |
^
^ اللهم آميين اللهم آميين نسأله لهم جلّ جلاله النصر المبين إنه ولي ذلك والقادر عليه لاحول ولاقوة الا بالله,’’ |
|
|
|
|
|
|
إيران تورد أسلحة ومواد متفجرة إلى الأسد و حزب الله على متن طائرات ركاب مدنية
تاريخ النشر: 2012-05-31 -------------------------------------------------------------------------------- مراسل الشام اليوم / ذكرت القناة الثانية في التلفزيون الألماني "زد دي إف" أن إيران تورد أسلحة ومواد متفجرة إلى سوريا ولبنان على متن طائرات ركاب مدنية، مشيرة في تقرير عرضته الأربعاء - استنادا إلى مخابرات غربية – الى أن العقل المدبر لذلك هو الحرس الثوري الإيراني، الذي يدعم نظام الرئيس السوري بشار الأسد و"حزب الله" في لبنان. ووفقا لبيانات المحطة، فإن الاشتباه موجه ضد الخطوط الجوية الإيرانية وشركة "ياس إير" الإيرانية للطيران، كاشفة عن ان إيران تستخدم خلال نقل هذه الأسلحة في المعتاد طائرات مستخدمة في رحلات من وإلى غرب أوروبا. ووفقا لتقديرات المخابرات الغربية، من الممكن أن تصل تلك الذخائر والمواد المتفجرة إلى الاتحاد الأوروبي وتستخدم في تنفيذ هجمات. ويذكر أن صحيفة "غارديان" البريطانية أشارت منذ أيام إلى أن قائدا بارزا بالحرس الثوري الإيراني اعترف بوجود قوات إيرانية تعمل بداخل سوريا لدعم نظام الرئيس بشار الأسد. ونقلت الصحيفة اعتراف اللواء إسماعيل قاءاني، نائب الجنرال سليماني، القائد العام لفيلق القدس (قوة النخبة في الحرس الثوري الإيراني)، بالوجود العسكري لهذه القوة على الأراضي السورية، والضلوع في قمع المعارضين لنظام الأسد. وكانت وكالة أنباء الطلبة الإيرانية "إيسنا"، شبه الرسمية، نشرت مقابلة مع اللواء إسماعيل، إلا أنها سرعان ما حذفتها من صفحتها دون أن تعلن عن الأسباب. وتكمن أهمية تلك المقابلة في كونها أول اعتراف رسمي من مسؤول إيراني يكشف ضلوع بلاده الفعلي في الحوادث الحالية بسوريا، حيث قال: "لولا الوجود الإيراني في سوريا، لأصبحت دائرة المجازر التي ترتكب بحق الشعب السوري أوسع"، مضيفا: "عندما لم نكن حاضرين في سوريا، كانت المجازر التي تنفذ بواسطة المعارضين أكبر، ولكن إثر الوجود الفعلي وغير الفعلي لنا، تم منع ارتكاب المجازر الكبرى |
لجان التنسيق .. انسحاب عشرة مراقبين دوليين من بعثة الامم المتحدة في سوريا
تاريخ النشر: 2012-05-31 -------------------------------------------------------------------------------- اعلنت لجان التنسيق المحلية اليوم ان عشرة مراقبين في بعثة الامم المتحدة الموجودة في سوريا لتثبيت وقف اطلاق النار انسحبوا من البعثة ووصلوا الى الاردن حيث يوجدون حاليا في فندق (الميريديان) بالعاصمة عمان. ولم تعط اللجان في بيان لها مزيدا من الايضاحات حول الاسباب التي دفعت المراقبين الدوليين الى الانسحاب والتوجه الى الاردن. من جانب اخر اعلنت الهيئة العامة للثورة السورية ان عدد القتلى الذين سقطوا على ايدي قوات النظام في سوريا اليوم ارتفع الى 41 شخصا بينهم ثلاثة اطفال وجنود منشقون. وذكرت في بيان ان القتلى قضوا في تصاعد اعمال العنف من قبل قوات الامن والجيش في حمص وريف دمشق ودرعا وادلب وحماة وحلب في وقت لا تزال فيه عمليات القصف واطلاق النار الكثيف مستمرة في عدة مدن لقمع المتظاهرين وتصفية الجنود المنشقين. من جهتها افادت لجان التنسيق ان جيش النظام اطلق الرصاص الحي والغازات المسيلة للدموع على متظاهرين خرجوا لتشييع احد الضحايا في مدينة (جوبر) بدمشق فيما سمع اطلاق نار كثيف من الحواجز العسكرية الموجودة في بلدة (الضمير) بريف دمشق لارهاب الاهالي. وقالت ان القصف الشديد لا يزال مستمرا على حي (الاتارب) في حلب من قبل جيش النظام الذي استخدم راجمات الصواريخ في قصفه كما تعرضت بلدة (خان شيخون) في ادلب وبلدة (الرستن) في حمص لقصف مماثل وسط انباء عن وقوع عدد من الجرحى. |
عاجل 1/6/2012 شبكة أخبار حلب و إدلب وردناالآن || لقد تم القبض على المدعو :باسل منصور..والده محرز ..تولد ١١-١-١٩٨٩/من صافيتا وهو من الطائفة العلوية .. ويحمل هوية عسكرية ..رقم الهوية العسكرية /١٥٠٣٠١/والرقم العسكري/٤٧١٧٣٩/وآعطيت الهوية العسكرية بتاريخ /١٦/٢/٢٠٠٩/آسم الآم ناهي..محل ورقم القيد الصارفية-٧٨ ...فصيلة دمه +A يعمل ممرض في مستشفى الوفاء في حلب والمشفى العسكري..ومشفى الجامعة ومشفى حلب .. اعترف المدعو باسل منصور المتخرج من مدرسة تمريض حلب ورقمه ٨٨٢/بقتل المتظاهرين من الشباب والشابات الذي يتم اعتقالهم من المتظاهرين في حلب وبعض المدن الآخرى كمدينة آدلب وحماه وريف حلب تآتي فروع الآمن الجوية والسياسية وآمن الدولة بالشباب والشابات من المدنيين المتظاهرين الى المشافي المذكورة وتتم تصفيتهم عن طريق حقن الشباب والشابات بآبرة الكالسيوم..منهم من يشرحو آجسامهم ويآخذو آعضائهم للجرحى العسكرين من الطائفة العلوية حصراً..وبعد آخذ مايلزم من الآعضاء اللاذمة يتم جمع الآشلاء الباقية في آكياس سوداء لآستعمالها في تفجيرات يقوم بها النظام في مدينة حلب كما يتم نقل جثث كاملة لآيران من آجل آخذ هذه الآعضاء واستعمالها لمرضى ايرانيون..كما آفاد الممرض المدعو باسل منصور آن المئات من العسكريين ضباطا وآفراد الذي يتم القبض عليهم من الجيش والسكنات العسكرية وكلهم من السنة لمجرد آلشك في انشقاققهم يتم تحويلهم الى فروع المخابرات في مدينة حلب وبعد التحقيق معهم وتعذيبهم يتم تحويلهم الى المستشفى العسكري في حلب ويتم قتلهم عن طريق حقنهم بآبرة الكالسيوم وبعدها يتم ترحيل كافة الجثث لآيران ...والآخطر من ذلك العسكريون من السنة ضباط وآفراد الذي يقاتلون مع كتائب الآسد والجيش الآسدي الذي يتم آصابتهم بجروح متوسطة وخطيرة يتم القضاء عليهم آيضاً بنفس الطريقة عن طريق حقنهم بآبرة الكالسيوم لتصفيتهم ونقلهم لآيران لصعوبة معالجتهم وطول المعالجة وتكاليفها ...كما آفاد المدعو ..باسل منصور انه تم آغتصاب الكثير من الشابات من جامعات حلب والمتظاهرين وتصفيتهم بنفس الطريقة وانه لم يتم تسليم اي من جسامين الشهداء لآهاليهم وآن آهاليهم لايعرفون آن بناتهم وآولادهم قد تم قتلهم ونقلهم لآيران وكل مايعرفونه آنه آولادهم معتقلون ويحقق معهم ...آنا المدعو عبدالغني صباهي قمت باالتحقيق مع المدعو باسل منصور الموجود لدى كتيبة شهداء حلب لواء صقور الشام في حضور بعض من ضباط الجيش الحر ..في مدينة حلب وقريبا سيتم نشر فيديو اعتراف هذا المجرم الذي اعترف بكل ماسبق واعترف انه شخصياً قام بقتل العديد من المتظاهرين عن طريق حقنهم يومياً بآبر الكالسيوم وهذا عمله الذي يزاوله منذ بداية الآحداث حتى ساعة القبض عليه من قبل الثوار تاريخ القبض على المجرم باسل منصور/٣١/٥/ ٢٠١٢\ |
ديرالزور - البوكمال : انتهاكات كتائب الأسد في مدينة البوكمال فجر 27-5-2012
http://youtu.be/RzJVXWXNSHk البوكمال - آثار القصف العشوائي على منازل الآمنين فجر 27-5-2012 http://youtu.be/vj2fsW697jI البوكمال - منزل تم ضربه بقذيفة من مدرعات كتائب الاسد فجر27-5-2012 ج2 http://youtu.be/JGyEt_AClEQ البوكمال - منزل تم ضربه بقذيفة من مدرعات كتائب الاسد فجر27-5-2012 ج1 البوكمال آثار القصف العشوائي على منازل الآمنين فجر 27 5 2012 youtu.be |
|
شبكة مسيحيي سوريا لدعم الثورة السورية
باسل شحادة اغتيل مرتين .. منقول عن لسان احدى البنات اللذين شاركو بالعزاء ليل الخميس ... التفاصيل :::: ما حدث اليوم في القصاع من أجل الشهيد : باسل شحادة توجهت من منطقة الغساني باتجاه كنيسة كيرلس الكاثوليكية في القصاع حوالي الساعة 4,30 عصراً... لم أجد على الطريق العام أو الحارات الفرعية أي تواجد أمني... مع اقترابي من الكنيسة كان يبدو أن هناك حالة تأهب ... أصحاب المحلات يقفون خارج محلاتهم والأبصار معلقة باتجاه الكنيسة في شارع الكنيسة كان هناك عدد كبيييير من عناصر الأمن والشبيحة الذين يحملون العصي السوداء فقط والتجمع عند الكنيسة كان في الحقيقة صادماً,,, توقعت أن يكون المتجمعون أكثر من هذا العدد بكثير,, العدد كان يقارب 200 فقط كان من المفترض أن يكون هناك قداس على روح الشهيد في الكنيسة ثم يقام تشييع رمزي للشهيد البطل,,,, وقفت مع صديقة الشابة الصغيرة ذات الروح المتأهبة وقفنا عند واجهة أحد المحلات وعناصر الأمن بيننا يقفون,,, كنت أمسك جوالي,,, فأخذ أحد العناصر ينظر لي ولم يعد يبعد عيناه عني,,, نظرت إليه وثبتُ عينيّ فيه: أنو خير انشا الله شو بدك ... فاقترب مني وقال لي: لو سمحت تقيمي الموبايل من ايدك... فوضعته في حقيبتي دون أن أرد بأية كلمة,,,,,, كان يبدو تجمع الناس عند باب الكنيسة (المغلقة!!) مريباً فاقتربنا ... الواقفون يبدو أنهم في حالة نقاش مع الأمن من جهة ، ومع المسؤولين عن الكنيسة من جهة أخرى,,, ثم فهمنا أن الكنيسة لم تقبل إقامة قداس على روح الشهيد البطل,,, ولم تقبل إجراء مراسم للعزاء فيها ,,,, هل كان هذا مفروض عليها أم تطوع منها من قبل (درء الفتنة وحقن الدماء!!) متل عند مشايخنا الأكارم ما بعرف بالضبط؟!!,,,, المهم وقفنا على شكل دائرة والأمن يحيطون بنا أو بالأصح يقفون معنا تماماً وهم يحملون عصيّهم (لأن المكان صغير والشارع اتجاه واحد عند باب الكنيسة) وقفنا برهة ثم جلسنا جميعاً على الرصيف وفي الشارع,,, جلسنا على الأرض وأخذنا ننشد: حماة الديار,,,, ثم موطني,,,, ثم بكتب اسمك يا بلادي,,, وزعت إحدى الفتيات أوراقاً مطبوعة بكلمات الأناشيد على الواقفين... لم تمض ربع ساعة على وقوفنا حتى وصلت جموع غفيرة من (شبيحة باب توما) بحسب ما عبر عنه شباب القصاع ,,,, وصلوا وكان عددهم يقارب عددنا .. أخذوا يهتفون كالعادة بهتافاتهم المعروفة ,,, هنا توجه رجال الأمن نحوهم حاولوا أن يصنعوا حاجزاً بشريا فاصلاً بيننا وبينهم كي لا يصلوا إلينا .,,,, المسافة كانت بيننا قريبة جداً,,,,,, وكان يبدو على عناصر الأمن الخوف من أين تحدث اشتباكات بين المسيحيين أنفسهم,,, فصاروا يصرخون فينا ويترجوننا أن ننصرف,,, أحد العناصر قال لصديقتي المشاكسة: ليش واقفة هون امشي امشي يا أختي امشي,,, فقالت له: شكرا انك عم تقلي إختي,, وفعلاً أنت أخي .... أنا بحبك ولو كنت حامل هاي العصا ... بس انا بحبك لأنك أخي ,, أخي بهالبلد,,,, صار يهز رأسه لا يعرف ماذا يقول لها... كان الشبيحة هاجمين نحونا بشراسة وهم يهتفون .... كان الوضع واضحاً أنهم لو وصلوا إلينا فسيحدث اشتباك بين الفريقين,,, أخذ الأمن يهددون بالعصي أن علينا أن ننصرف حالا,,, قال أحدهم بصوت عالي سأعدّ للعشرة إذا بقي حدا هون لا يلوم إلا حالو,,, أخذ يعد وأخذ الواقفون ينصرفون,,, والشبيحة يتقدمون من ورائهم بطريقة همجية,,, لم ينصرف الجميع ، ان فقام رجال الأمن بحملة ركض مخيفة وكأنها هجوم فعلي علينا وهم يلوحون بالعصي,,, أخذت الصبايا تصرخ وخاصة أن المكان كان ضيقاً منهم من دخل بعض المحلات ومنهم من دخلت بعض البنايات,,, صديقتي كانت تضع بطاقة على صدرها كتبت عليها: كلنا باسل شحادة,,, فقال لها أحد الشبيحة: قيمي هالبطاقة قيمها بسرعة .... فقالت له: ما بقيمها لتقيم صورة بشار عن صدرك,,, فقال لها: هاد الرئيس وليييي,,,, فردت عليه: بس أنا ما بحبو,,, فقال له: انت صرماية,,, فقالت له: وأنت أخي,,,, !!!! تفرقنا أنا وهي ولم أعد أراها وقفت جانب الرصيف أراقب ما يجري لم أقبل ان اصعد أي بناء أو أختبئ في أي مكان,,, ماذا كنت أفعل لأختبئ,,,؟؟!! ثم رأيتها مرة ثانية ,, وتبعنا ببعض أصدقاء الشهيد نريد الذهاب إلى بيته,,,, بين الحارات وصلنا إلى بيت الشهيد وهو طابق أرضي ننزل له بدرج صغير من حديقة صغيرة للبيت .... كان الناس يتجمعون بكثرة على باب البيت وحالة من الحنق والغضب ظاهرة,,,, وقفنا معهم,,, ما سمعته وما لم أكن أعرفه كأن هناك فرق بين شباب القصاع وشباب باب توما,,, فبحسب ما سمعت وبما أن بيت الشهيد في منطقة القصاع فكانوا يصفون شباب باب توما بالشبيحة!!,,, هل هذا يعني أن منطقة باب توما فيها شبيحة ومؤيديون بكثرة يعني,,,!! هذا ما لا أعرفه,,, ما لفت نظري أن بعض السيدات والرجال المسيحيين كانوا يسبون على مطارنة وخوارنة الكنيسة (خخخخخخخخ) والملفت للنظر أنهم كانوا يتكلمون عنهم الكلمات نفسها التي نصف بها (مشايخنا وعلماءنا الأكارم) فكان مما يقولونه: بس شاطرين ينظروا علينا,,, كلمة حق ما بيعرفوا يقولو,,, أصلا الخوارنة ما عادلهم وجود بحياتنا,,, عدا عن كلمات أخرى (مسبات يعني!! ) وقفنا بعض الوقت على باب بيت الشهيد مع المتجمعين ثم دخلنا لنقوم بواجب التعزية,,,, اقتربنا من والدته وعانقناها وقبلناها ودعونا للشهيد بالرحمة,,,, قلت لأم باسل: لقد جعلني باسل أقف مع نفسي وأحمد الله من كل قلبي أنني لم أخرج من البلد,,,, كنت سأفعل ذلك مع بداية الأحداث وخاصة أن تهديدات عديدة وصلتني,,,, ولكني في كل مرة كنت أتردد بالخروج ، ثم أبتعد عن الفكرة,,,بعد استشهاد باسل وعندما عرفت أنه ترك منحة دراسية لأمريكا وآثر أن يكون في الثورة وأن يحمل في نصرتها (الكاميرا) شعرت كم كنت سألوم نفسي وأختنق لو أني غادرت وكم أنا سعيدة الآن أنني لم أخرج وأن اختياري كان صائباً .... فكما كان باسل يقول: لن يتاح لنا في حياتنا أن نعيش التغيير أكثر من مرة وأن نكون مساهمين فيه موجودين على الأرض ندفع به قدر استطاعتنا!! شددت على يد والدته وقبلتها ودعوت لروحه بالرحمة ,,, صديقتي المشاكسة (المحجبة) قالت للموجودين: سأطلب من ربي في الجنة أن يكون باسل زوجي,,, وقلت لأمي من الآن ما بدي اتزوج حدا بالدنية لأن بدي اتزوج باسل بالجنة!!!,,, ثم عانقت أمه بشدة وقبلتها... جلسنا بعض الوقت ... كنت انظر لصورته المعلقة على الجدار وهي هذه الصورة التي صورتها,,,, فجأة سمعنا صوت الشبيحة تقترب من بيت الشهيد فخرجنا مسرعين,,, وصل الشبيحة يهتفون ويحملون صور ربهم الأعلى ,,, كان الوضع استفزازياً لدرجة كبيرة جداً,,,, أحد الشباب كان منفعلاً جداً ويريد أن يخرج إليهم لمواجهتهم .... أمسكته النسوة وبدأن يصرخن خوفاً عليه,,,, تبتعته صديقتي وهي تصرخ فيه : (إن خرجت إليهم فكلنا وراءك) نظر إليها باستغراب ويقول لها: ما عليكن أنتو,,, يا اختي انتو ما دخلكن,,, هدول شباب باب توما وأنا بعرفهن,,,, لم يتركه الرجال أن يذهب إليهم ,,, وكان عناصر الأمن يقفون بكثافة عند بيت الشهيد على أساس يمنعون وصول شباب باب توما ,,, (ما عرفنا شو كان بدهن) لكنهم كانوا يرددون : شبيحة جوعانين بدنا ناكل مندسين,,,, (على اعتبار أنهم آكلين لحوم البشر لأنهن!!) 40 سنة وما كانوا يشبعوا!! أحد عناصر الأمن قال لأحد أقرباء الشهيد الذي كان يصرخ : شو بدهن هدول,,, شوبدهن,,, فقال له العنصر: ما بنعرف مو قادرين نرجعهن,,, نحنا خايفين عليكن,,, انتو ليش واقفين هون تفرقوا تفرقو ,, ليش متجمعين ,,, فقال له هذا الرجل: مو قادرين ترجعوهن,,,!!!,,,, بدك يانا نبعد عن بيت الشهيد مشان يفوتو لعند أهلو!!!!!,,,,, المهم أن الوضع كان استفزازياً للغاية,,,, جاء أحد الضباط وصرخ باحدهم,,, مابدي شوف حدا هون حتى العناصر,, ما بتترك ولا عنصر هون,,, بدأ أهل الشهيد وأقرباؤه بالدخول إلى بيت الشهيد,,, وترجانا أحد الرجال أنو مشان الله يا جماعة خلينا ندخل ... وبيت الشهيد صغير بقى يلي بدو يعزي يروح هلأ ويرجع بعد شوي,, يعني ناس قفا ناس,,,, الكنيسة كما أسلفت أغلقت بابها ولم تسمح بمراسيم العزاء أن تقام فيها للشهيد!!!!! الخلاصة استفدت من هذا الأمر مايلي: 1- أننا السوريون حقيقة واحد,, مسلمين ومسيحيين مواقفنا ذاتها, نظرتنا للقيم ذاتها: الشبيحة، الظلم ، قول الحق,,,,, 2- نحن بحاجة لأن نتواصل مع الطوائف الأخرى التي تحمل همَّ الوطن ونتفق معها بالهدف,,, فلا أخفيكم أننا كنت أنا وصديقتي الوحيدتين المرتديتين للحجاب والمانطو,,, ولكن قدمنا بذهابنا رسالة أعتقد انها وصلت ,,, 3- تواصلي مع والدة (باسل) غسل من قلبي ألماً كبيراً وحزنا عظيماً وكان مواساة لي وليس لها,,, مواساة لي أنني استطعت أن أزرع على وجه أم ثكلى مكلومة بسمة,, بدعاء صافٍ خرج من قلبي ودمعةٍ صادقة ذرفتها من عيني 4- المؤسسة الدينية على إطلاقها بحاجة لإعادة صياغة من جديد .. صياغة تقوم على مبادئ من أهمها: أن من يقول ما لا يفعل فلا مكان ولا مكانة له بيننا أياً كانت رتبته الدينية ومهما قدم من كتب وخطب ومحاضرات,,,,, 5- الشيء الذي لم أعرف سببه هو العدد القليل ,,؟؟ توقعت أن تكون مليونية فلم أجد إلا بضع عشرات!!! حقيقة لم أعرف السبب؟؟!! 6- رحم الله باسل الشهيد المهندس والمخرج السينمائي: باسل شحادة,,, وعاشت سوريا حرة أبية تظل السوريين الأحرار أياً كانت طائفتهم وأياً كانت ملتهم وعقيدتهم ودينهم, شبكة مسيحيي سوريا تشكر كل من واسا شعبنا من اخوتنا الاسلام وغير الاسلام بفقيد الوطن باسل شحادة .الله يرحم امواتنا جميعا |
|
جميع الأوقات بتوقيت GMT +3. الساعة الآن 03:55 PM. |
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
شبكة المرقاب الأدبية