][ ..عبث على قارعة الطريق ..][
 

[align=center]http://www.al3nabi.net/upload/show.php?pic=95024[/align]
[align=center]http://www.al3nabi.net/upload/show.php?pic=95075[/align]


[align=center]عبث ، لكن على هيئة " شعر " فوق الورق مكتوب !
......................." شعر " لكنه أشبه بـ الشعور اللي يساورني !
يبـلّور ، ما تـَبلّور من بـقايا / نوري المـحجوب
...................... ويجـسّـد طيفي / اللي لا طفت شمسي يزاورني ؟[/align]


[align=center]أهلاً بكم !
بـ هدوء ..[/align]

[align=center]صمتاً جميلاً والله المستعان ![/align]




[poem=font="Simplified Arabic,5,darkblue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
الصمت فرعٍ من فروع الصبر ، والصامت / صبور ! = " يكفِّي إنه يجبر لسـانه على هـجر الكلام "[/poem]

[poem=font="Simplified Arabic,6,darkblue,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
حديث / صمته ، يخرس " الأفواه " ، ويهيب " الصدور " = ويفرض على اللي .. ما أحترم صمته .. قيود الاحترام ![/poem]

[align=center]وبشكل آخر ![/align]

[poem=font="Simplified Arabic,5,darkblue,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
حضوره غيابٍ عن الزلاَّت ، وغيابه حضور = في حضرته كن الكلام / الصمت ، والصمت / الكلام ![/poem]


[align=center]سرت !

بس ما درت ![/align]

[align=center]

في

الحقيقة

لا أعلم

كيف

أفاتحها

في

موضوع

وفاة






























مشاعرها ![/align]

لا أعرف للإبداع إلا وجهاً واحداً !

ابتدع ، تبدع
إلاَّ في الدين .. !

والله يعين

بـ اختصار :

[poem=font="Simplified Arabic,5,black,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=1 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
لا شفت مني ما يضيق خاطرك لا تستحي = قلّي وتبشر بالسواه اللي تطيّب خاطرك ![/poem]




ثلاثة لم اسطع أن أفهمهم حتى الآن :
( أنا ، وأنت ، وهم )



لماذا لا نجرّب ، ونحذف الفواصل ونضع بدل إحداهما علامة الجمع (+) ، والأخرى علامة (=) !


ما قلت لك عبث !
فـ أعبث ، وأعتزلهم وما يشعرون !

أنت قدني ؟
فلو لم أرى بأنك الأحرى بالقيادة
لما قلت لك : ( إنتقدني ) !

ليس هناك معجزة ما تجعلك كبيراً ، دون أن تمر بالصغر !
فكن صغيراً
لـ تصبح كبيراً !

[poem=font="Simplified Arabic,5,black,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=1 line=0 align=center use=ex num="0,black"]

لا جا مجال الحق مانيب ساكت = (الساكت عن الحق شيطانن أخرس )[/poem]

قولي وش أنتي سامعة من لساني ؟
........................... وش قال لك ؟ قولي وأوريك أنا فيه !

-
-
-

شطحة !

المدح فـ اللي يستحقونه (إنصاف)
................. والمدح في غير أهله أكبر ظليمه !
-
-
-
-
-
بعد اذنكم !
بـ روح !
شوي
وأروح !

( ورقة مقاضي)

أنا ، وأنا !
التقينا هنا ؟
فتعرفنا على بعضنا
ودارت الأيام بنا !
فزاد القرب بيننا !
---------
أنا ، وأنا !
صديقان !
في الشدّة . .والهنا !
في الفقر . . والغنا !
في الراحة ..والعنا !
أنا ، وأنا !
حملنا أحلامنا !
على الأكتاف.. وسرنا بها إلى المُنى !
وكانت البداية
من هنا
---------
أنا وأنا
كان كل همنا
أن ندرك غاياتنا !
ونحقق آمالنا ..
فـ دارت الأيام بنا !
فصار مبلغ " همّنا "
أن نعيش !
بإسلام وسلام ٍ
أنا ، وأنا !
------------
أنا وانا !
عصفت تكاليف الحياة بنا !
وانتهك الجشع
أبسط حقوقنا !
فـ بتنا ..بلا مُـنى !
وصحونا ، نجمع فتات الرغيف !
ونقتسمه بيننا !
وهناك وعلى ذلك الرصيف !
من ينظر إلينا ..!
ويقول : ما ذا تركتما لنا ؟!
يالهذا الزمن المخيف !
---------------
أنا ، وأنا !
وبعد أن بلغنا : أشدنا
بـ ضعفنا !
صار فراقنا !
هو الحل بيننا ..
فتعاهدنا
على أن لا نفترق !
وقررنا أن نكونا :
( أنا ) !

[align=center]صحوة ![/align]


[poem=font="Simplified Arabic,5,black,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=1 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
على حبك صحيت من الجنون ونكسة التفكير = وكن الكون حبك والفضا مسرح رواياتك !

أفسّر للزمن قصة غرامٍ مالها تفسير = وأضيع بحجتي وأوزارها في معمعة ذاتك

تحمّلني مشاريه الزمان الذنب والتقصير = وأحمّلها جفاك اللي خذاك وقلْ جيّاتك

وانا لولاي أخاف من الوقوع بمنهج التكفير = لا أكفّر كل دربٍ ما يوصلني لغاياتك

بلاي إنّك غرامي وانهزامي يرفض التبرير = بعد ما شاف عذري ينحني قدّام شرهاتك !

هلا بك لا تثاقلك الوصال ولا عدمك الخير = عسى ربّي يبلغني هواك ونيل مرضاتك

تفضّل وأطلب اللي تطلبه وإنْ خانك التعبير = تذكّر عهدي الأول ( عسى تفداك زلاتك )

وإلك منّي لا أحقق ماتبي واللي يصير يصير = ولو تطلب عيوني يا عيوني قلت لك : جاتك

أنا تحت أمر نظراتك ، ولو يصعب علي السير = مجرّد سلهمة ، وأبشر وأنا تحت أمر نظراتك

أحيِّي غلطةٍ ساقت خِطاي لعالم التقصير = مادامك غلطتي ما همني تبرير غلطاتك ![/poem]

[align=right]صباح البرد !
كل شيء يكاد أن يتجمّد !
عدا الوقت ..
مضيت كالعادة !
وأنا أرتجي عقارب الثواني ، أن تقف
حتى أمر !
وصلت .. وحاولت أن أنصهر
على مكتبي .!
وكان كل شيء حولي
يوحي بأنني لم أنسجم معه
استرجعت ذاكرتي
المليئة بالكراكيب التي خلفتها ليلة البارحة !
رتّبت أوراق أفكاري المبعثرة ..
تنفست الصعداء بعد
أن خرجت من القالب الثلجي !
بسلام !
المكان : ما !
الزمان : 1429هـ
(كل عام وأنت : أنت )
ارتشفت من قهوتي !
وأنا أردد :[/align]


[poem=font="DecoType Naskh,7,black,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
لولاي أعرفك زين وأعرف نواياك = ما قلت لك : عذرك قبلته ، ومسموح !
وش عاد لو تخطي ، وتكثر خطاياك = أيّة خطا منك أنت بالذات : مدموح ! [/poem]

-
-
-
-
سأعود
بشيءٍ آخر ، أرجو أن يكون من الطراز الفاخر !
دعواتي ..

http://www.3bsy.com/up/qxd65607.gif

شكراً سامير !
فقد منحتني فرصة .. الـ تلذذ برؤية هذا الجمال !
على كل حال ..
سأوف أزور لوفرك !
في العاجل
القريب !
لأبدي اعجابي بفكرك ، الرحيب !
وفـ الأخير
شكراً سامير !
-
-
-
-

( أعرابي ، ولي ألف طريقة أبدي من خلالها إعجابي )

إذا ما كنت ذا عزمٍ شديدِ
........................فلا تنظر إلى الأفقِ البعيدِ !
فإنك لو نظرت ولو للحظه
........................ فقد فرّطت بالأملِ الوحيدِ

اشتقت لك والشوق حاديني ...... عليك يا أغلى من رأت عيني !
لا جيت أبـ أسوق القدم يمك..... تاقف ظروفي بينك وبـ يني !
-
-
-
-
-
-
لو أن كل من يحمل علماً ما يقال له : عالم !
لـ رأيت الحِمير ، تقود العالم ..!

بعد قليل سأطير !
أراكم على خـيـر ...؟

-
-

وصلت ..ولكن بدوني !

-
-
-
-
سأعود بـ الكثير من الإجابات التي لم أجد لها أسئلة !

تحيتي

-
-
-
أول إجابة
-
-
-
( نعم ، إشتقت إليكِ كثيراً ) !
-
-
-
والأخيرة
-
-
( أنا أيضاً ؟ )



مساء ماطر !
يوحي بـ صباح متجمّد !
-
-
سمعتك ، لا تحاول تنكر اللي قلت مهما كان !
................................... وأنا اللي كنت أقول إنك تموت ولا تسويها !
وش تخبّي وش تبيّن بعد ما كل شـي ٍ بـان
................................... وبـلسـانك نطـقت النيّة اللي كنت ناويها !
-

-

-
( حتى الصباح ، تقبلوني كما أنا )
-
-

والله زمن !
كل شيء صار بـ ثمن !
حتى الكفن !


-
-
-

أ ُحِبُّني لأنَّنيْ أَحْبَبْتكِ .... أُحُبكِ والحُبُّ والشوق لكِ !

صباح الـ ياسمين !
لم أعد أحتمل كتمان ما يجول بخلدي من أفكارٍ جنونية !
يارب سلّم ، سلّم !
صحوت ، وعيناني لا أكاد أرى بهما !
بالرغم من نومي المبكر ليلة البارحة ..
لم ألتقط أنفاسي إلا وأنا أقود سيارتي متجهاً نحو المستقبل !
وصلت قبل أن أصل ..
اتجهت فوراً إلى مكتبي ، وأنا أشعر بأنه هناك ثمة أمرٍ ينتظرني !
فتحت الباب ..وكأنني تاجر يفتح دكاَّنه ويقول : يا فتاح ياعليم !
وإذا بـ الحقائب والصناديق التي أتيت بها من هناك تنظر إلي بعينٍ حمئة !
ولسان حالها يقول : حتى الآن لم تعفنا من حملنا الثقيل ..
استرخيت على الكرسي .
ودفعت بثاني أكسيد الكاربون في الهواء !
وأنا أردد ماقاله الزميل سابقاً (محمد قمعه ) : ( عمر الإنسان بيخلص ، والشغل ما بيخلصشي )
هي الدنيا !
ولعل في ذلك ما يجعلنا نفكر لبرهة با سنصير إليه !
يارب سلّم سلّم
( لا نجاح إلا بعد كفاح )
هذه حكمة اليوم .. فـ سأنجح لكي أكافح ..

أراكم في صباحات أخرى !



ليلة البارحة ، وقبل أن أخلد للنوم !
كان لـ طيفك ِ ..مرور !
فـ نمت وأنا في قمة السرور !