لا هاجت (( الذكرى )) .. !!
:
: الذكرى .. (( وسادة )) ناعمه .. تستطيع أن تستخدمها لكل شي الا (( النوم )) .. !! الذكرى .. تشبه صوت (( نقط )) الماء الساقطه من الصنبور .. تشعرك بالحياة .. لكنها تحرمك لذة الراحه .. !! الذكرى .. (( ملح )) لطعام أيامك .. أذا زاد (( رفع )) ضغطك .. !! الذكرى .. احياناً حادث (( مر )) .. قد يتعبك في الوقت (( الحالي )) .. !! الذكرى .. (( شال )) قد يدفئ وجهك لكنه يعري صدرك .. !! الذكرى .. التي تستطيع نسيانها .. ذكرى (( هزيلة )) .. !! الذكرى .. (( صندوق )) تملكه .. وتعرف مابداخله .. لكن يستحيل عليك فتحه وأستطعام محتواه من جديد .. !! الذكرى .. بأختصار (( فايت )) .. والبكي على الفايت نقص في (( الأمل )) .. !! :wardah: |
حجز ولي عوده يأ استاذ
|
الذكرى ..
(( صندوق )) تملكه .. وتعرف مابداخله .. لكن يستحيل عليك فتحه وأستطعام محتواه من جديد .. !! الذكرى تؤرق الإنسان .. وتدعوه الى الإسترجاع ..! والنحيب على الماضي المندثر سلم فِكرك يا مبدع تحياتي .. |
الذكرى ..
(( شال )) قد يدفئ وجهك لكنه يعري صدرك .. !! عبدالرحمن بالفعل الذكرى (( جمراً لابد من السير عليه )) !! تشدّني كتاباتك وفكرك الراقي لاهنت |
الله ! يا اخي بالفعل انا كنت محتاج منك متصفح جديد في هذا القسم ! حجز ولي عوده ! |
* الذكرى .. تشبه صوت (( نقط )) الماء الساقطه من الصنبور .. تشعرك بالحياة .. لكنها تحرمك لذة الراحه .. !! نص زاخر بالجمال رغم الألم الذي يسكنه عبدالرحمن حمد العتيبي / دمتـ بهذا الإبدآع وأكثر لك التقدير .. ولـ حرفك الإعجاب والمتابعه :wardah: |
عبدالرحمن حمد
فلسفتك الخاصة تروق لي كثيراً الذكرى .. بأختصار (( فايت )) .. والبكي على الفايت نقص في (( الأمل )) .. !! سلم بنانك وبيانك وشهادتي مجروحه فيك عشان كذا بقراء ماكتب واغادر المتصفح ... لك فائق احترامي وتقديري ....!! |
صديقي ألاستاذ .. / عبد الرحمن
بـ أختصار شديد مبدع الله لا يضرك كل الود |
الذكرى ..
تشبه صوت (( نقط )) الماء الساقطه من الصنبور .. تشعرك بالحياة .. لكنها تحرمك لذة الراحه .. !! ابو حمد لله درك دايم رايق ومواضيعك رايقه : ) |
الذكرى ..
(( وسادة )) ناعمه .. تستطيع أن تستخدمها لكل شي الا (( النوم )) .. !! متابعه لكل حرف تكتبه لانك تلامس الواقع بفلسفتك تحيتي http://up.mergab.com/uploads_pic/4923f3f1e3.gif |
عبدالرحمن بن حمد ,
انت والله وبالله .. من يزرع الامل فينا بكل ماتطرحه من ابداع , اكاد افقد ثقتي بالطرح المتجدد .. ونبذ تقليديّته المعتاده .. الاّ حينما تدهشني بفكرك , الذكرى بتعدد حالاتها .. تظل متكأ ً تعول عليه النفس كثيرا بين الحين والحين , و لعل ذكرياتك العالقه في حي ّ [ام الحمام ] .. خير شاهد :) سلامي عليكـ |
الذكرى .. (( وسادة )) ناعمه .. تستطيع أن تستخدمها لكل شي الا (( النوم )) .. !! : الذكرى .. تشبه صوت (( نقط )) الماء الساقطه من الصنبور .. تشعرك بالحياة .. لكنها تحرمك لذة الراحه .. !! : الذكرى .. (( صندوق )) تملكه .. وتعرف مابداخله .. لكن يستحيل عليك فتحه وأستطعام محتواه من جديد .. !! الله يا ابوحمد اجراااااااام غير طبيعي : الاقتباسات فوق .. من كثر ماهي قريبه من القلب حسيت اني قد رددتها بيني وبين نفسي قبل اقراها هنا لله درك ياشيخ .. |
الذكرى ..
(( ملح )) لطعام أيامك .. أذا زاد (( رفع )) ضغطك .. !! الله عليك لا هنت وكل عام وانت بخير |
الذكرى .. بأختصار (( فايت )) .. والبكي على الفايت نقص في (( الأمل )) .. !! عبدالرحمن حمد العتيبي نعم التوقف عند الذكريات فقدان للأمل الأمل بحياة جديدة .. متجددة .. ستنشأ من وراءها ذكريات جديدة مشابهه للماضي الجميل وربما اجمل كلما قرأتك تفتح لي نافذة جديدة للإدراك ونافذة اخرى للأمل سأتابع كل جديدك .. فامثالك يستحقون |
عبدالرحمن حمد العتيبي
. . الذكرى . . كالضل حين تراه ولا تستطيع ايقافه . . . لقد أختصرت الكثير ايها المثير , عبدالرحمن بن حمد , اتعلم أنك بستانٌ حين نحتاج لزهوره , دمت يانعاً باسقاً , . . كل عام وانت بخير . . مودتي لك . |
يا عزيزي ، الرد على مثل هذه المواضيع ( متعب ) ! اقسم بالله اني اروح وارجع على هذا المتصفح ، بعد كل هالحديث عن الذكرى ، اتوقع ان الذكرى اصبحت ( مدينه ) لك ..! لا توقف يا عبدالرحمن ، إكتب ! إكتب ! إكتب ! مثل هالجمال لا يمل منه ! شكراً لك يا استاذي |
الذكرى ..
(( ملح )) لطعام أيامك .. أذا زاد (( رفع )) ضغطك .. !! الله .. تمر الايام وتبقى الذكرى الجميله هي وقودنا لـ صناعة ذكرى أجمل , شكرآ لـ الابداع |
، الذكرى! صدى أصواتنا الراحله برفقةِ الماضي الذي يظل يردد على مسامعنا موجود موجود موجود، ولا يعود.. الذكرى! فارس شجاع مزق ستائر النسيان عن شبابيك قديمة بسيف الحنين وأبقى فيها منفذاً لشعاع نور يخترق الذاكرة لا يمكن الإغماض عن وهجه.. الذكرى! أم ارتدت عباءة الوداع لتغادر جنتها مسرعة، فأبقت خلفها طفل الحنين يتبعها ويتعثر، تلتفت نحوه ولا تعود.. الذكرى! تجارب أنجبتها خطواتنا السابقة ذاتَ حكايات رميناها في حضن التناسي فكبرت تبحث عن رحمها الذي لفظها ( أول الخطوات ).. الذكرى! حكاية نحبها ونتمسك في تفاصيلها ونظل نرددها على مسامعُ اشتياقنا كل مساء بلا ملل ونغفو مبتسمين.. . . . أحياناً، الذكرى وطن جميل نرمي بأنفسنا في حضنه المدى ذاتَ ضيق لنتنفس الأمان والفرح.. و.. أحياناً، الذكرى مطرقة تدق مفاصل النسيان، توجعنا ونظل نبتسم...! شكراً يا.. عبدالرحمن، لـِ حرفك الكبير...:wardah: ، |
الذكرى ..
(( وسادة )) ناعمه .. تستطيع أن تستخدمها لكل شي الا (( النوم )) .. !! احترامي ومحبتي لك ولكل ماتكتب ,, :) |
اقتباس:
الله الله كم قلبت المواجع كلام كبير ومؤثر جداً دمت بود ياصديقي |
فيلسوف يا " بوحمد "
لازلت ( تعلّم ) من يقرأ لك - فلسفة المبدعين - جدد إعجابي ، |
الذكرى ..
(( صندوق )) تملكه .. وتعرف مابداخله .. لكن يستحيل عليك فتحه وأستطعام محتواه من جديد .. !! الشكر لله على وجودك بيننا يامبدع ! محبتي :) |
جميع الأوقات بتوقيت GMT +3. الساعة الآن 02:10 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
شبكة المرقاب الأدبية