ركني العادي
:
هنا سـ أفكر بصوت عالي وأتحدث بكل أريحية ولن أضع شروط أو قيود لأنني على ثقة بأن كل من يمر على هذا الركن سيجيد قرائتي بشكل صحيح فـ حروفي واضحة جداً وتلك احدى ميزاتي وربما تكون الميزة الوحيـدة (: |
:
تتعدد الأقنعة بتعدد مشاعر .. عقليات .. رغبات البشر ولكن كم من الزمن تحتاج لإختيار قناع مناسب ؟ وكم من الزمن تحتاج لإقناعهم بجماله ؟ وكم من الزمن تحتاج لـ خلعه وربما استبداله ؟ أفنيت حياتك وأنت تقنع غيرك بما لست مُقنعاً .. مُقتنعاً فيه أبداً .. |
:
مصدر سعادتي وجلاء همي إبتسامة رضا ترتسم على شفتي والدتي مصدر ثقتي وسر قوتي نظرة فخـر وإعتزاز ألمحها بـ عين والدي أدعوا الله دومـاً أن لا يحرمني من سعادتي أبداً وأن لا يهز ثقتي مطلقاً .. |
:
الحياة مسرح كل شخص فينا له دور خاص بغض النظر إن كان فاشل أو ناجح في أدائه فـ الوقت أمامه محدود ومحسوب ومهما اعتلى هتاف الجمهور ومهما تجادلوا حول بقائه أو إبتعاده لا بد أن ينزل من على خشبة المسرح ويُسدل الستار ويبقى السؤال هل أجدت القيام بالدور ؟ أم غرك هتاف الجمهور ؟ |
:
أعلم أنني أحتاج الى القليل من القسوة لربما أتلافى بعض أخطائي وصدماتي لكن ما لا أعلمه هل أتحمل تلك القليل أو ينتابني عذاب الضميـر (: |
:
دائما أتوقع المعقول في زمن بات لايتقبل إلا ماهو غير معقول ومقبول دائما ارتاح لأشخاص تعكس ظواهرهم داخلي وبواطنهم غدر الحياة برمتها |
:
تعلمت أن أمنح ذاتي وغيري فرصـة إن أضعتها ندمت وإن أضاعها غيري ابتسمت (: فلم يكن يستحقها .. |
حضرنا
نبارك بـ افتتاح الركن وتقبلوا متابعتنا واعجابنا المبدئي :) |
اقتباس:
: متابعة تسعدني وحضور أضاف الى ركني الكثير شاكرة وممتنة جداً لـ كرمك (: |
برضو
لايمنع ان نبارك لهذا الركن والابداع والحضور الغير مسغرب أعجابي من البدايه وللنهايه |
اقتباس:
اعجاب من البدايه للنهايه أتمنى فعلاً أن تستحق كلماتي كل تلك الثقة عظيم شكري وامتناني على تحفيزك / حضورك الراقي .. |
هنا ..
كنز من الحرف المعبر .. والبوح الصادق . كنوز .. كل الشكر لحرفك . |
اقتباس:
الشكر موصول لـ شخصك الكريم على الحضور الراقي .. |
:
لاشيء أصعب من خذلانك لمن تحب سوى خذلانك لـ ذاتك .. |
:
في بعض الأحيان لا يعالج الإعتذار جروحنا النازفة لكن ( الأكيد ) أنه يخفف من حدة الألم .. |
:
أعشق قراءة الروايات لكنني لا أتقمص الشخصيات ولا أقضي وقتي بحثاً عن الأبطال فـ حياتي رواية مميزة غير مسموح بقرائتها إلا لمن كان له كلمة فيهـا (: |
:
أحمد الله الى مالا نهاية لـ كشفه نوايا البشر دون أدنى جهد مني بمحض الصدفة أكتشفها وبظرف اللحظة أتجاهلها (: |
:
: البعض يرفض النصيحة ويعتبرها إستنقاص بـ قدره وإستهانة بــ ذكائه وشك بــ مدى وعيه متناسياً أن ما يميز ديننا الإسلامي محبــة بعضنا .... والنصح لوجه الله تعالى لا لــ إثبات بأنني أكبر قدراً ولا أكثر وعياً ولا أشد ذكاءاً ولكن ربما أصدق محبةً لذلك فقط نصحتك فـ أرجوكم إنصحوني (: |
:
: يغضبون منا عندما نطلب منهم بـ حزم أن يكفوا عن البكاء ويتهموننـا بأن هذا الطلب هو تجاهل تام لأحاسيسهم و معارضة لرغباتهم لايعلمون أن الهدف من طلبنا حفظ تلك الأحاسيس وصيانة تلك الدموع الغاليـة .. |
:
حظ أوفـر نوجهها .. نتقبلها في شتى النواحي والمجالات وعلى جميع الأصعدة وفي كل الأمور ماعدا تلك التي تتعلق بالقلب وترتبط بالعاطفـة فلا مجال لتكرار التجربة والبحث عن الحظ .. |
:
أيقنت أنني لن أغير العالــم إن لم أتغيـر فحاولت ... ونجحت ... وتغيرت ثم أيقنت أنني وإن تغيرت ليس ضرورياً أن أغير العـالم .. |
:
كونك صاحب السلطة والقـرار لا يخولك ذلك للخطأ دون الإعتـذار .. |
جميع الأوقات بتوقيت GMT +3. الساعة الآن 09:15 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
شبكة المرقاب الأدبية