قصة مبارك بن فايز البخيت السبيعي /كامله
قصيدة للشاعر ]وقصة هذه القصيدة كان الشاعر مبارك فايز البخيت السبيعي في منطقة بحرة محافظة جدة عام 1395هـ وكان بيته مفتوح لجماعته وجميع من يقصده ، وفي احد الايام سير عليه مسايير من جيرانه وقاموا ينصحونه عند الكرم وكان يسوي لهم القهوة على النار ودق البهار في النجر وهوجس من كلامهم وبدل ما يحط البهار في الدلة حطه في البراد فانتبه له بعضهم فقال وش بلاك يالبخيت عسى ما شر ؟ هل انت هوجست ؟ قال : نعم . وقال القصيدة سجه مـع الهاجـوس طبيعـة ٍ لـي طبيعـةٍ بامـوت ماجـزت عنـهـا أشكي على الخلاق وارفع لـه لاكثـرت الأفـكـار يـفـك منـهـا أما الكرم قد فـاز بـه حاتـم الطـي حتى الفرس من شان ضيفه طعنهـا خلوني أكرم في حياتـي وانـا حـي ولامت مـدري جثتـي مـن دفنهـا خلقت في الدنيا وانـا مامعـي شـي وبروح منهـا مامعـي شـي منهـا مسكين ياللي تحسب الواجـد شـوي والعافيـه لـو تنشـري وش ثمنهـا ياجاهـل الدنيـا تراهـا كمـا الفـي يامخبل اللـي فـي حياتـه ومنهـا إن ناحرت لك قامت تـروح وتجـي مثل الذلـول اللـي طويـلٍ رسنهـا وإن أدبـرت خلتـك طايـح ومرمـي وكم واحـد ٍ لـه حاجـةٍ ماضمنهـا لابد مانرحـل عـن المـزح والغـي ونسكن بيـوتٍ قبلنـا مـن سكنهـا النفس مثل الغصن عايش على الـري ولولاه كـل النـاس عافـت وطنهـا يالله عسى الحسنات تقضي على السي لاقربـوا للنفـس ذرعــة كفنـهـا |
أشكي على الخلاق وارفع لـه لاكثـرت الأفـكـار يـفـك منـهـا اعتقد يا عايض انه ناقص وين راحت ( ايدي ) :) هذي ميزة القص واللزق :) لكن هذا ما يمنع انا انقولك ما قصرت يا ذيبان ولا هنت على ذا القصيدة الطيبه لا هنت لا هنت |
من اروع القصايد اللي قريتها
صح لسان شاعرها ولا هنت على النقل |
.. قصّة وتبعها قصيدة , جميلة جداً وكثيراً إستمتعت بِـ القراءة شكراً لك | عايض الهاجري طرح موفّق ’ .. |
صح لسان السبيعي
وبيض الله وجهك يا عايض على الايراد المفيد و الحقيقه القصيده اشهر من نار على علم كل الود |
.
عايض لاهنت على النقل وصح لسان شاعرها مودتي لك |
يالله عسى الحسنات تقضي على السي
لاقربـوا للنفـس ذرعــة كفنـهـا آللهم أمين , دُره . . . تِلك القصيده , كثيراُ ماسمعتها , و تردد صداها في ذاكرتي كل التقدير ياعايض |
| جميع الأوقات بتوقيت GMT +3. الساعة الآن 04:08 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
شبكة المرقاب الأدبية