.
.
.
عايض النفيعي \ فراج العتيبي
بين تانيب الضمير وبيـن
رغبة النفس وطواريهـا
من ضلوعي باقي ٍ ضلعين
كل واحـد رايـحٍ فيهـا
يرحم الله حال أبو قلبيـن
من تحبه كيف يصخيها !
فالي وفال المفاول شيـن
سيـرة الفرقـا مادانيهـا
دمعتي لا أشوفها ياعيـن
فـأول ايامـي وتاليـهـا
عقب ما حبّيت لي ثنتيـن
ياولـد ربـك يسويـهـا
.
.
.
|