[align=right]
..... إصّطَفَاها الغِيّاب ..!
..... وإجْتَهَد فِي إقْصَائها ...؛ دُونَ إيَابْ
..... لِـ يَسّتَوطِنُ النَبْضَ إغّتِرَاب ,
..... أشّعَلَ مَعّرَِكةَ الإسّتِجْوَاب
..... وبَيّن قَسّوَةِ السُؤَال وعَجّزِ الجَوَاب
..... كان للحُبِ نَجّمٌ لا يَأفَل ..!
..... يُشعُ عَن بُعّد ,,, في ظَلامِ البُعّد
..... و يُضِيّء الوُجوُدْ بِأحّلامٍ تَجُوب ..؛
..... شَيَدْتها طُيوفُ المَحّبُوب ,
..... بِخُطىٍ حَزِيّنَة
..... وعَلى آمَالٍ كَسِيّرَة [/align]
[align=center]
كَم هُو مُؤلِم العَيّش بِمَعِيّةِ الفَقْدّ ..,
عَبْرَ ذَاكِرَة تَسِيّرُ مَع المَاضِي ..؛
فِي ذَاتِ الدَرّب .
عبدالرحمن حمد العتيبي ,,,
لـِ شُجوّنِ نَبْضُكَ ..؛
ذَاتْ الإبْدَاع ,
ولَها أَزلِفُ ذَاتْ الإعّجَاب ..؛
عَلى جَناحِ البَيّاضِ مِن الفِتّنَة ..!
طِبْتَ يافَاضِل ,,,
؛[/align]
|