سنجار
بارع مجيد , صريح مع الحبيب الى أبعد الحدود , شعوره الدافئ يجعله يفتتن بالعيون , ويتكبد طعنات الأحشاء الداخلية بسبب البعد المرير .. يقول :
[poem=font="Simplified Arabic,4,black,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
يازين حالي بليّاك ماكمّـل كـل السبـب منـك ياخـدر الأعيانـي = لك فالحشى زود خمسة عشر عرقى لاعاد تنشد بعدها عن الحالي[/poem]
عبدالله الرقيب
يشتكي للحبيب بسبب نيران الشوق التي أحدقت بقلبه , ويتمنى ألم يحدث كل ذلك .. يرتقب عطف المحب ودموعه .. في فخر وعزة نفس تمنعه من إسالة الدموع .. يقول :
[poem=font="Simplified Arabic,4,black,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
ياغناتي والغياااب اللـي قبـس بالقلـب نـار=وش لزومه وانت لك في خاطري عدّ وْ نهـر ؟
ذا غيابـك ياغناتـي فـكّ للدمـعـة ( زرار )=مير دمعي في ( ثياب العـز ) زابـن ماظهـر[/poem]
فراج القرقاح
ذو غيرة عريضه , ووفاء كبير , يخشى من النظر الى المحبوبة .. على استعداد تام لتشييد الصروح وقطع البلدان وتعريض نفسه للمخاطر لأجل ذلك الوفاء .. يقول :
[poem=font="Simplified Arabic,4,black,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
أداريها مـن النـاس .. وعيـون المغليـن=وأماري في وفاها بلـد .. وأشيـد صـروح[/poem]
|