الحياة هي الحياة ..!
وأنت هو أنت ..!
وأنتِ هي أنتِ ..!
/
ورضاك عن نفسكَ لن يكتملَ بدرَهُ حتى تعرف معنى القناعة ..
فالرضا عن النفس نادر ما نجده في نفوس الورى ..
والقناعة فلسفه صعبة على الإنسان الباحث عن الرضا بأساليب جيده أو غير جيده في قلوب الناس ..
كثيراً ما نصادف أُناس يبحثون عن رضا غيرهم وبل يكافحون وتضيع أعمالهم من غير جدوى
ونجدهم كالمزارعين يزرعون الرضا في قلوب الناس ولا يثمر زرعهم لكي يحصدوه ../ والسبب أن {.. رضا الناس غاية لا تدركَ ..}
.. ولابد قبل أن تتبع خطى الناس حتى ترضيهم .. أسكن أنت في جعبة القناعة والرضا عن نفسكَ ..
/
فالرضا ...!
مجاله واسع في الأمور كلها ..
والرضا ...!
تسهيل وتيسير لكثير من الأمور
وبل .......!
راحة نفسية أبدية جميله لا يعرف طعمها إلا من استطعمها , ولا يهجرها من سكنها
فكانت المعادلة كالتالي
ذرة قناعة + ذرة رضا = راحة نفسية ..
{.. فأرضوا عن أنفسكم و اقنعوا بما قَسِمَ لكم ..}
|