مُلاحَظَة عَامَة
وبِالتَخصِيّصِ هَاَمة ,,,
لَفتَتْ إنّتِبَاهِي
فَي أكْثَرِ مِن مَقام
رُفِعَ لَها السِتَار
فَتوَارَتْ خَلّف الجِدَار ,,,
إذ تَتَحَدْب هَامَة الفِكْرِ قَوسَاً
بَيّنَ قُطْبَيّ النَقْد أدَباً و نُصّحَاً
بِإعّتِلاءِ المُجَامَلة عَبْر مِسَاحَة
خُلِقَتْ لـ المُصَارَحة
فقد ذُكِر ذَات بَيَان
ضَوء إعّلان ..,
يَرّمِزُ بِإدْرَاكِ
حَجمِ الصَراحَة
إذا مَا بُرّوِزَتْ بِاللبَاقَة
فـ " أهدني عيوبي "
أو كما يُقال ..؛
حَيّثُ " لا ضَررَ ولا ضِرَار " ,,,
؛
|