كم سال دمع الغياب بعينك ! وكم يا
لميا على حايط الذكرى رسمتينـي
عادة غيابي يثير عروقك الضميـا
واليوم غايب ولا حتـى سألتينـي
لميا أخاف النهايـه غيـر يالميـا
وانتي عرفتي هواي ولا عرفتينـي
قلبي مفتّح غرام وغيرتـي عميـا
وممكن اسوي مصيبه كان خنتيني
منك لله يافيصل السواط
|