.
.
.
الغالي ..
محمد المورقي ..
ولله در حضورك ودر شاعركم حينما تغنّى بقصيدة ختامها :
رقينا عليه السور من عند خشم الباب
............. ونصرنا فهد والكل منّا يماري به
شلعناه بالخلبين .. شلعة فريس ذياب
............. وسرينا وخلبه ناشبٍ في تلابيبه
شكراً لمرورك المبهج ..
وصح بدنك لاهنت ..
تحايا عبيد ..
|