دائم الدنيا ونفسي عن هـل الخيـر تْحدينـي
مهرةٍ يبطي بها الخيّال وهـوه مـا عسفهـا
شاب راسي من معاندها وشابـت عارضينـي
كـل مادلّلْتهـا وأطربتهـا يكثـر صلفـهـا
ابو حوا
صح لسانك يا ابن عتيّق
و قصيده من الروائع و ذات خصوصيه مطلقه
لله درك و يكفينا منها كمية الشعر الذي تحمله
تحياتي يا رفيدزي
|