محمد مشوط

هلا ابو حميد
وصح اللسانك على القصيده الطيبه
وكما عودتنا على الابداع
فلا زال ملازمك من صغرك ،




ولكن لي عليها ملاحظات :

ترا الفقير أن قالـوا العـراف بالدنيـا فقيـر
اللي حرفـه الله عـن درب الهدايـه للمجـون

استغفر الله العظيم
اخوي خالد ،
الله روؤف بالعباد ، ولا يصح لخالق الخلق إن يطلق عليه مثل هذه الكلمات
التي تُنقص من كماله ، تعالى ما يصفون ..
فالإنسان هو من يختار طريقه ، كما قال تعالى في هذه الآيه ((أَفَمَن زُيِّنَ لَهُ سُوءُ عَمَلِهِ فَرَآهُ حَسَنًا فَإِنَّ اللَّهَ يُضِلُّ مَن يَشَاء وَيَهْدِي مَن يَشَاء) ( فاطر 8 ) أى من يشاء الضلال يضله الله ، ومن يشاء الهداية يهده الله. ويقول تعالى قُلْ إِنَّ اللَّهَ يُضِلُّ مَن يَشَاء وَيَهْدِي إِلَيْهِ مَنْ أَنَابَ ) ( الرعد 27 )أى من يشأ الضلال يضله الله ، ومن يشأ الانابة الى الله تعالى يهده الله .
والآيات كثيره في ذلك
ما أردت الوصول إليه هو أن الإنسان مخيّر في هذه الدنيا ( إما طريق خير ، أو طريق شر ) .
هو من سيختاره بنفسه وهواه ..

الملاحظه الثانيه :
حب العذارى ولـع بقلبـي صوالـي زمهريـر
ولابه فوايد غير تجديـد المواجـع والطعـون

زمهرير هو البرد القارس
ولكن لا أعلم كيف سيشتعل الفؤاد من البرد




اتمنى بأن لا أكون ضيف ثقيل ،