عرض مشاركة واحدة
قديم 17-07-2009, 07:13 AM   #314
محمد بلال
مستشار إداري


الصورة الرمزية محمد بلال
محمد بلال غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1920
 تاريخ التسجيل :  Nov 2008
 أخر زيارة : 12-05-2020 (10:29 PM)
 المشاركات : 17,650 [ + ]
 زيارات الملف الشخصي : 60464
 الدولهـ
Saudi Arabia
لوني المفضل : Brown
تحقيقات عن (( شاعر المليون )) ..!!





[OVERLINE]أنهآر الاخباري : [/OVERLINE]


الحميدي المريبيط : برنامج ضخم وناجح , واستمراره أمر مهم للشعر .
ذعار الرشيدي : أتوقع استمراريته لعام 2015 بذات القوة !!.
أصيلة السهيلي : يستمر ما بقي الطموح ودعم سمو الشيخ محمد بن زايد للشعر والشاعر..
مساعد بن جبران :هل ستستمر اللجنة وهل سيتم تغيير بعض اعضائها أم لا ؟
معربة الجدين : بات يستقطب نجوم عدة من الساحة ..
إنكسارات النخيل: استمراريته مقرونة بمصداقية اللجنه لذلك لا أتوقع أن يستمر طويلا..



في تحقيق ٍ أجراه مركز أنهآر الإخباري مع مجموعة من الشعراء والشاعرات والإعلاميين في الخليج العربي حول برنامج شاعر المليون وإلى أي نسخة سيستمر البرنامج مع ذكر الأسباب والآراء التي يرونها في البرنامج جاءت ردود الأفعال منطقية في كثير ٍ منها وناقدة في بعضها لآلية البرنامج أو سياسته الخاصة التي رأى البعض أنها تحتاج إلى تطوير وتعديل في كثير من محاورها لاستمرار البرنامج بالمزيد من التوهج الذي اعتاده الجمهور في الخليج العربي .

هذا وقد كان سؤال التحقيق ( إلى أي نسخة تتوقع استمرارية برنامج شاعر المليون ؟ ولماذا ؟ ) حيث كانت الردود التي حصل عليها مركز أنهآر الإخباري موضوعية جدا حيث تم اختيار مجموعة من الآراء التي جاءت بموضوعية كاملة وآراء شخصية لأصحابها كما تم إلغاء بعض الآراء التي جاءت غير منطقية ولا تحمل طابع الموضوعية في الطرح مع اعتذارنا لأصحابها عن عدم النشر هنا .


البداية كانت مع الإعلامي السعودي الحميدي المريبيط رئيس مجلس إدارة مجلة العراب السعودية حيث قال معلقا على الموضوع :

برنامج شاعر المليون برنامج ضخم وناجح ويملك امكانات كبيره واعتقد ان استمراره أمراً مهماً للشعر . وميزة شاعر المليون مفاجأته التي تحمله حلقاته دائمآ سواء في جولاته او في حلقاته الرسمية . أنا أعتقد أن اللجنة نضجت وأن الوعي بدأ حتى على المشاهدين . فقط البرنامج يحتاج الي التركيز على صناعة شعراء جدد.


أما الشاعر والكاتب الصحفي الكويتي ذعار الرشيدي المسؤول في جريدة الأنباء الكويتية فقال موجها بعض الملاحظات قائلا :

أتوقع أن يستمر حتى 2015 ، أي لستة مواسم قادمة بذات القوة وإن كان الموسم الثاني هو أقواها على الإطلاق ، وعلى القائمين على البرنامج أن يراعوا أمورا كثيرة لضمان استمرار برنامج شاعر المليون أهمها اختيار شعراء قادرين على خلق الجدلية بالتوازن مع اختيار أشخاص يقدمون شعرا حقيقيا وتطعيم كل نسخة بشاعر أو شاعرين من النجوم . ولا بد أيضا من إعادة النظر وبشكل كبير في مقدمي البرنامج لأنهم يتحملون 30% من واجهة البرنامج.
أما فقرات النسخة الثالثة وخاصة المجاراة فعليهم فعلا إلغاؤها فالمسألة شعر وليست استعراضا للمهارات في كرة القدم.

أما اللجنة فعلى أعضائها رمي رداء التحفظات والدخول في مواجهة مباشرة مع الشعراء دون تحفظ . فأعضاء اللجنة لديهم مانسبته 40% من قبول المشاهدين ومع أنهم أساتذة ومتمكنون إلا أنهم يتحملون نسبة 40% من نتيجة فشل أو نجاح أي حلقة بحضورهم وعليهم أن يتوقفوا تماما عن بعض القراءات النقدية المعلبة عندما يقيمون شاعرا وكأنهم يحاولون استعراض واجب مدرسي مطلوب منهم وأن يبدأوا فعلا بالحديث مباشرة ودون القراءة من أوراق أعدوها مسبقا وأن يطرحوا ذائقتهم الشعرية لا قراءة جمل نقدية جامدة وأنا أجزم أن النقاد الخمسة يمتلكون ذائقات خطيرة للغاية لم يستخدموها بعد.



وتقول الإعلامية العمانية أصيلة السهيلي - مدير تحرير أنهآر - في هذا الموضوع :
أتوقع أن يستمر ما بقي الطموح ودعم سمو الشيخ محمد بن زايد للشعر والشاعر , لأنه ببساطة أنجح برنامج حتى الآن ولم يتجاوزه أحد ...



أما الشاعر والإعلامي الكويتي مساعد بن جبران مسؤول صفحة مواسم في جريدة الراي الكويتية وأحد المشاركين في النسخة الثالثة من البرنامج قال :

الاستمرار دائمآ يكون مرتبط ارتباطا كاملا بجميع العوامل المحيطة بأي عمل وكل عمل ناجح يكون لدية خطة واستراتجية معدة بشكل جيد ولو لم يكن هناك خطة لما نجح. وبرنامج المليون من البرامج الناجحة جدآ وله خطته وصعب التوقع بهذا الشئ. كما لايخفى على الجميع أن البرنامج يمثل دولة الامارات على وجه الخصوص والخليج بشكل عام كبرنامج يهتم بالموروث الشعبي. وكم أتمنى أن يكون السؤال عن استمراية اللجنة وهل سيتم تغيير بعض اعضائها أم لا ؟ ودمتم.


في حين قالت الشاعرة والإعلامية المعروفة برديس خليفه مسؤولة الشعر في مجلة بنت الخليج :

على حسب كفاءة من يديره في مجال العلاقات العامة في كل نسخة والبرنامج مستمر ولكنه يتجه من التميز الى الروتينية فالمحافظة على بريق البرنامج تعتمد على هيكلة صحيحة ونظام أكثر لمركز الإعلام والعلاقات العامة وكذلك المحافظة على مكانة البرنامج في ظل ولادة برامج أخرى جديدة منافسة .


في حين شاركت الشاعرة المميزة مستورة الأحمدي وهي أحدى المتقدمات للمشاركة في النسخة الثالثة من البرنامج في قولها :

ما جعل ستار أكاديمي يستمر بامكانيات متواضعة وفي ظروف حرجة ومادة هلامية وغايات مادية بحته لا تلتقي مع الفضائل ولا تحرص عليها، سيجعل شاعر المليون يستمر طويلا بشروط:

- حرص صاحب العمل على استمراره.
- سخاؤه في الانفاق والاهتمام بتجديد دماء التخطيط الفني والإداري من خلال إمدادهم بعناصر أكثر طموحا وأقدر على الإبداع .
- أن يكون هناك إعادة نظر في أسلوب التحكيم وأن يضاف لخبرتهم في البرنامج أكادميون متفق على جديتهم وحيادهم وأن تنزع العنصريات وفتائلها من البرنامج ويضرب صاحب الغاية الممنى بمزيد من النجاح بيد من حديد على المحسوبيات لشعوب أو قبائل.
- أن تعلن خطة البرامج مسبقا ولا تخضع لاجتهادات وتخبطات طارئة.
- أن يستعان بكبار كعافت والرشيدي ممن حلوا عليه ضيوفا ومن بمستواهم كصف نقدي أولي أو داعم بآلية يخطط لها.

وطال شرح الضوابط في ذهني ومازال فيه أكثر ولكن الخلاصة إردة+ تمويل+ تخطيط وتنظيم سليم وراقي+ فريق لدراسة كل الثغرات والتخطيط لسدها وتحاشي غيرها سيستمر على أن يدرس كيف يخرج من مأزق الملل بالتجديد والتطوير والتغيير .


الصحفي هادي الجامع يقول :

أن البرنامج يعتبر هو الأهم حاليا . واستمراريته مرتبطة بمدى قابلية الجمهور له وأتوقع ان تفاجئنا هيئة أبوظبي بالكثير من الأعمال القادمة التي تجعل البرنامج من البرامج المهمة في الخليج العربي لخدمة الشعر الشعبي والتي يطلبها الجمهور دائما . اتمنى لهم التوفيق ..


أما الصحفية والشاعرة عالية عبدالله مسؤولة صفحات الشعر في مجلة روتانا فقالت معلقة على الموضوع :

سيستمر فتره طويلة في حال تطويره وضخ أفكار جديده فيه، كأضافة برامج وأمسيات على هامش البرنامج، إعادة النظر في التقارير المعروضه ، أيضا فسح المجال لأعضاء تحكيم جدد من النقاد المعروفين والشعراء أصحاب التجارب المقنعه في الشعر الشعبي ، بشرط أن يتغيروا مع كل موسم " بصراحه ملينا من بعض اعضاء اللجنة وعباراتهم المتكرره الممله"، والأهم من كل هذا منع التصويت الذي ظلم الكثير من الشعراء المبدعين، مع أن هذا الأمر قد يكون تعجيزيا للقائمين عليه ولكنه هو النجاح الحقيقي إن أرادوه .


في حين قالت الشاعرة القطرية ظبية غانم المهندي ( إنكسارات النخيل ) :

برنامج شاعر المليون رغم تناقضاته إلا أنه خدم الكثيرين واستمراريته مقرونة بمصداقية اللجنه لذلك لا أتوقع أن يستمر طويلا..


الشاعرة الكويتية غالية :

تبارك لهيئة أبوظبي النجاح الكبير في شاعر المليون وجميع الأنشطة وتقول بأن استمرارية البرنامج طويلة إلى أبعد مدى أولا لانها تخدم الشعر وتحقق أهداف هيئة أبوظبي في خدمة التراث والثقافة . ولو لاحظنا ان النسخ الثلاث الماضية كلها جاءت لتقول أن البرنامج سيستمر طويلا لأننا لم نر أي هبوط في المستوى من ناحية الإنتاج أو الحضور الإعلامي في النسخ الثلاث . مما يعطي إشارة إلى ان البرنامج ربما يكون في النسخة الرابعة أكثر توهجا . ولهم التوفيق من الرحمن .


الكاتب محمد ناصر يطرح سؤالا ً آخر يقول فيه :

لماذا يتوقف شاعر المليون ؟ ويبرر أهمية الإجابة في أن الجمهور بات يحتاج لمثل هذه البرامج الجادة في خدمة الشعر . ناهيك عن كون البرنامج يعتمد على فكرة التصويت ولكنه في المقابل يقدم الشعر على أكمل الأوجه في هذا الزمن الذي أصبح فيه الشعر بلا راع ٍ يرعاه ولا أحد يدير له أي اهتمام . فالكل يستغل الشعر لنفسه فقط ولكن في شاعر المليون نرى استغلال الشعر ولكن بالمقابل خدمة الجمهور في تسليط الضوء على أسماء لأول مرة نراها ونعرفها وهو مالم تحققه المجلات الشعبية التي كانت رائدة في ذلك الوقت . أما اليوم فالزمن زمن شاعر المليون




 
 توقيع : محمد بلال





آخر تعديل بواسطة محمد بلال ، 17-07-2009 الساعة 07:14 AM

رد مع اقتباس