مُذهلاً بـ صِدْق أيُّهَا الغَريّب ..؛
إسّتَوطَنْتَ بِشُعورِكَ
مَدِيّنةَ الأدَبِ القَدير
عَبْرَ أبْجَدِيّة الإحْسَاس..؛
حَيّثُ يَمّتَطِي الحَرّف
صَهوَة جَوادٍ أصِيّل
صَهِيّلُهُ مُدْوِي ../ مُغْري
يَشُقُ بِإقْتِدَار
مَسافَاتِ الخَيَال
مُقْنِعَاً .../ ومُبْدِعَاً ,,,
طَابَ حَرفُكَ المُعَتَق
بالضَوءِ والنَقَاء ,,, ياقدير
؛
|