عوى ذيبها و استبشروا به هل ْ الضلعان
و لا حت بروق ٍ هاضها سمْع طاريّه
و أنا فاقدك يا فالح محمد آلـ/ عبدان
لك شهور مالك فـ/ المنيفات ماريّه !
يا أديب الشعر ، فيك القصايد ترد ّ الشان
بعد ما بتلاها الله فـ/ إيد العليميّه
نعزي ّ طروق الشعر ، و نواسي القيفان
و نرسل عليك إمن ( المراقيب ) جاهيّه !!
( سلاطين ) مندوبه ، تبا رجعة ( السلطان )
و لا يرجع المندوب ، و إيده خلاويّه !
الله الله الله
صح لسانك الف
حضور رااائع وجزل ووافي
لاهنت
ياخوي طلال
ابدعت
احترااامي
و
ج
د
|