دارين

رغم ان الموضوع برمته غير موجهه لإمرأة نظرا للوظائف الرجالية التي اسهبت في ذكرها
ورغم ان الصور لم تظهر وكلما ضغطت على احدها تظهر لي صفحة ( ايميلي ) بقدرة قادر
ورغم اني لا اعترف بالنحس ولا بالنهايات الانتحارية كما جاء في الصورة الاخيرة والوحيده التي ظهرت

رغم كل هذا , إلا اني اتيت للتأكيد على ان هذه الحالة ذكرتني بنفسي قليلا

فكلما مشيت في طريق ما , اجدني لا إراديا اتحول عنه ..

وكأن العقبات ابت الا ان تكون احد رفقاء الطريق

اتيت لأقول ان الانسان بطبعه يحاول و يحاول و يحاول

وحتى ان توقف فهي استراحة محارب فقط

سرعان ما يعود بعدها لصبره وحماسه و محاولاته

وان استسلم لليأس فهي نهايته كـ بشر



عبدالرحمن حمد العتيبي


كل الشكر لانك دفعتني لهذه الفضفضة المسائية العابرة

لا تتأخر كثيرا بالجديد فمتابعينك كثر


دمت للمرقاب