ذولا بنـي عمـي ماهـوب الهقـاوي
سبيـع مرويـة الغـلـب والسنيـنـي
لا جاء نهـارٍ فيـه شهـر العـزاوي
ربعٍ على حـوض الـدرك واردينـي
علـى مهـارٍ عـرّبـت بالـعـلاوي
عـرجٍ لراعـي التاليـه ملحقيـنـي
أقفـوا وأنـا قلبـي عليهـم شفـاوي
أهل الصخا اللـي يذبحـون السمينـي
لا قاصـدٍ شـئٍ ولا لـي دعــاوي
ميـر إن قلبـي للسبيـعـي يليـنـي
والله وسبعين نعم بسبيع الغلبا
ولاهنت يا بدااح
على الايراد الجزل
تقديري لك ،،
|