يـا فهـد لا عـاد بعلـوم المحبـه تمتحنّـي
من بعد فرقا خليـلٍ عانـق سهيـل وجفانـي
بعد كنت وكان منه الوصل نوب ونوب منّـي
ان تباطيتـه لفيتـه وان تباطـانـي لفـانـي
!
!
!
من آجمل ماقرأت .. في الآونه الأخيره
تسلسل ممتع
ورؤيه عقلانيه ، ومشاعر رومانسيه ، وإبداع بلا حدود .
لله درّك ، يالمسري
|