,
مجلات الشعر الشعبي والمجلات التي تسمى «دينية» تملأ رفوف أكشاك الصحف في المجمعات الاستهلاكية. ولكنها لم تعد تباع فور وصولها على الطائر الميمون. إنك تنظر إلى الأغلفة نفسها لمدة شهرين. حتى إذا ملّ منتجوها سحبوا «الرجيع» ووضعوا مكانه عددا لا يقل سوءا عما قبله! وليس مبررا ذلك ان القراء لا يريدون الإسلام، بل إنهم أتقى من القائمين على تحرير هذه المجلات. فهي تركز في مواضيع غلافها على ما يظنه رؤساء تحريرها مثيرا لطبقة من الناس. مثل الفتور الجنسي وعلاقته بالدين! ومثل عنوان «من قتل حسينة؟» وتبحث عمن قتلها فتفتش الفهرس وتجدها قصة مختلفة عن فتاة وقعت في المحذور فانقلبت إلى شخصية أخرى إلى ان دهسها باص المدرسة «بالخطأ طبعا» وماتت! وهكذا
^^^
^
^
وآآلله , ما آدري عنه , كُل يرى , بعين طبعه ,
,
لاهنت يآآ أبا بــلآآآآآل , لك التقدير , والإحترآآم
|