عرفته فعرفت فيه الشخص الدؤوب, الذي يهوى مهنته ويعشقها
ذات مساءٍ قبل سنتين تقريباً كنت في ردهات مقر صحيفة الحياه في الرياض, وتجولت في بعض أقسامها, وشاهدت محمد مُنهمك في عمله بين رُكام الورق وأجهزة الكمبيوتر, يُتابع ويُعِد ويكتب, ويُراجع
الشاهد أنني وجدت اُنموذج واعي لجيله , وتعاملت على الصعيد الشخصي مع إنسان مُهذب .
فقط إنتظروا هذا الإسم (محمد سعود) .
مع الشكر للأُستاذ القدير وصاحب الفكر الرَحِب والقلم الرشيق: ضيف الله الغنامي
بالتوفيق للجميع
|