الفضل يعود لله الذي سخر له هذه الناقه..
و ليس لها.. فهي بهيمه اولاً و اخيراً..
لكن رحمة الله بهذا الإنسان الصابر المثابر
جعلت الناقه تخدمه و تقوم على رعايته..
و هذا إعجاز رباني عظيم...
فسبحان الله الذي يقف بجوار عبده
عندما تشتد به الظروف....
و من عرف الله في الرخاء عرفه في الشده..
و هذا دليل ذلك....
لا يجعل حبنا للبل ان ننسف رحمة الله و نعوزه للبهايم...
اخوكم
|