دكتورنا سداح
يا أخي الكريم أنت مرورك بحد ذاته ( شرف ) فما بالك بـ إشادتك !
فشكراً أبد الآبدين
وبالنسبة للعلة المذكورة أعلاه ، فأسأل الله عز وجل أن يقضي عليها عاجلاً غير آجل ، ويحفظ جميع المسلمين منها.
أما البعد الذي أرمي إليه من الحل المطروح في القصيدة فهو طمأنة الناس من أعراض اللقاح .
فبعد أن قام وزير الصحة بأخذ اللقاح هو وابنته على الملأ ، فقد أغلق نافذة التقصير التي كانت مشرَّعة أياماً وليالي .
فـ شكراً ابن ربيعة
وشكراً سداح
|