اولاً امسّي على الجميع .. متمنياً لهم عاماً جديداً يحفل بالإنجازات و الصحه و العافيه ...
ثانياً.. اعتقد بل اجزم و من وجهة نظر شخصيه.. ان ثاني الدهمشي كن ضحية البرنامج في جزءه الأول..
و كان من المفترض تأهله الى المرحله المقبله بدون تصويت الجمهور ..
رابعاً.. اكثر شئ ابهرني هو المسرح للأمانه.. فقد كان آيه في الجمال...
خامساً.. الاستوديو أكد صدق و قوّة مصادري من ابو ظبي... حيث تحدثت عن هذه النقطه سابقاً و لاقت
تشكيكاً و معارضات من البعض...
سادساً.. تأكد ما تناولته سابقاً بأن سوف نرى 20% شعر و الباقي حضور جديد و جمال .. و هذا
ما اوضحه الجزء الأول...
سابعاً.. ارى و من وجهة نظر شخصيه ان النتائج من المفترض ان تكون كالآتي:
ابراهيم البلوي - ثاني الدهمشي - سطام بن بتلاء - عبدالله البصيص - علي الغياثين - ربا الدويكات - حميد البحري - احمد الضباعي..
ثامناً.. مشكلة مانع بن شلحاط انه أتى مع استاذ كبير و قارئ متمكن للشعر و مالك للغه و الحضور الفني الثقافي..
أرى ان ابن شلحاط كان الحلقه الأضعف في البرنامج ككل... لم يستطع فك رموز الأسئله الموجهه له..
لدرجة ان المذيع يعيد عليه السؤال ثلاث الى اربع مرات بعدة صيغ و اشكال و يبقى ابن شلحاط محلك سر ..
على الإطلاق لم يكن على مستوى الحدث و لا المكان و لا النقد...
استشهاده بأبيات الشاعر المتميز عبدالرحمن الشهراني... كانت محشوره بلا سبب في حضوره.. حتى انه
احضرها معه مكتوبه في ورقه... اسلوب ابن شلحاط لم يتغير .. فهو يجيد تقديم القرابين ..
اللجنه لا زالت تمارس ضعفها السابق باستثناء الدكتور غسان الحسن, فهو لا يزال متميزاً رغم بعض هفواته البسيطه..
الشاعره ربا الدويكات... افحمت اللجنه في غير موضع اثناء نقاشاتها معها و خاصةً حمد السعيد الذي
تقزّم امامها مما حدا به للسكوت في آخر النقاش ... و هذا أدّى ايضاً الى عرض سؤال من الدكتور غسان
مع عدم رغبته في اجابه منها... و هذا اسلوب لا يتماشى مع النقد...
الأغنيه التي قدمها الفنان الأردني عمر ( عبدالله ) .. كانت احدى اجمل جزئيات البرنامج... كانت قمه الى ابعد الحدود...
ش. س.
|