كنتُ انعم بك يوماً من الأيام !
وكنتَ بريقاً من الامبالاه في حانةٍ من التهكمِ على
[mark="000000"] [mark=#0a0101]وساوس الإلهام[/mark][/mark] !
لم أعد أراك كما أنتَ معلمّي المقعد على كرسيّك
المزخرف !
فكنت ُ بين صرختك في وجهي الشاحب وهمسكُ المتقطع أشعر بالأستجمام ,
حتى لو لم انعم بالأنصات الجيد , ولكن أنعم برحلةٍ عبر الفضاء !
فسال لعاب ٌ من الجريمه في قتل
براعم ِ الأمنيات ِ التي حلمت في نشأتها في
حديقتك الهادئه !
فماذا تراني فاعل الآن ؟
,
أستطيع أن أجتثك َ من أخر أصقاعِ جذورك المبتلةُ
بولاءي .
أستطيع أن أحرق جميع أوراقي المبتلة ُ
بهراءي .
ولكن لا يجدي هذا , لأيماني بواسع حلمي في معاقبة الأشقياء
على
مراجيح امنياتي !
.
.
[mark="000000"]
[mark=#010c12]|| فأنا أحصل على صديقٍ كل عام , وأحصل على عدوٍ كل يوم ||[/mark]
[/mark]
.
.

: