.
.
ثَمَّة أُمور تُلازمنا وتُرافقنا في مُعظَم تفاصيل حياتنا اليوميه, دون أن نلجأ لها, بل في كثير من الأحيان نمقتها ونستهجنها..
وحينما نكون في أمسّ الحاجةِ إليها! ونستدعيها! لاتستجيب لنا, وتُعاندنا, بل ترمي بضدّها نحو صدورنا, وذاكرتنا..
من تلك الأُمور ( النسيان ), إذ يَتمرَّد حينما نركُن إليه : (
تكفين يانعمة النسيان زوريني
,,,,,,,,,,,, إستعجلي.. واِرحميني من مُعاناتي
.
.
|