[align=center][tabletext="width:100%;background-color:Black;"][cell="filter:;"][align=center]




شاعر (( الصناعية )) .. !!



(( رفرف )) الحب في قلبه ..
وأستخرج جل مشاعره من مخازنها (( المكينة )) .. !!
بعدما وقع في (( شبك )) هذا الحب ..
عندما سمعها يوماً (( تنده )) على أخوها بصوتها الساحر ..
فأحبها منذ تلك اللحظة .. وأمالها لحبه .. !!
كان يرى فيمن يحبها أنها (( الشمعة )) التي ستضئ له ماتبقى من حياتي ..
وسيرسم خط (( سير )) ايامه القادمه بمعيتها ..
يرويه وصلها .. ويقطع (( البطا .. ريه )) أن أبطت بوصلها عنه ..
في باله دائماً .. أذا (( هو .. بات )) استحضر طيفها ..
وأذا صحى بحث عن صوتها .. !!
كان ذلك قبل أن تتغير الاحوال ..
عند ما (( الشك .. مان )) على علاقتهم وسيطر عليها ..
وتكرر (( الصدام )) بينهما .. الى درجة جعلتها تتركه وتتزوج وترحل ..
فهزل حاله .. وتغير لونه بشكل غير طبيعي ..
حتى حيّر (( الطب .. لونه )) وجسمه الهزيل ..
بعد أن اودع المستشفى .. !!
ثم خرج منها يباري الهبايب .. لكنه مع مباراة الهبايب من هجر الحبايب ..
اضحى شاعر مفوووه .. !! وذاعت قصائدة مع الركبان و (( السيارة )) .. !!
وفي جانب أخر كثرت طعاته وطباته في المجالس أذا سولف ..
وصار كل مانهروه وقالوا له : (( أص .. طب )) طبه جديدة ..
زهق من نهرهم له ومن (( المرتبة )) اللي جعله الناس فيها ..
فصار يقضي جل يومه فـ (( الصناعية )) ..
ويردد بأستمرار :

[poem=font="Traditional Arabic,5,coral,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]

ياناس (( عـ .. زيت )) واحد = لو غاب هجسي (( طرن .. به )) .. !! [/poem]


وعمال الصناعيه يرددون معه (( طرنبه )) ..
ويضيفون آآآآآآآآآآآآصلي .. !!

أهدي هذه السيرة الى صديقي عفاس بن حرباش .. !!

[/align][/cell][/tabletext][/align][/]