ذات غربة
زفت الروح في مهالك الضياع
إفترشت الحنين لك كقصيدة مسائيه تعانق خوفي من غيابك
وتحتوي وحدتي السئيمة
وكنت أنت أيها الغروب مع أغلالك حقيقة
من قص / وعن قصد تلك القصيده
كبلت لغة الأشواق
وشققت وصل اللقاء
وتركت أنين النداء في مدن الهجر يهيم !!
بعثرت ألوان قدومك ماكنت أستبشر فيه كأمل جديد
لجين
|