تخبطـو مـع جرتـه والتخـبـاط
فـرق العقـول النيـره والخفيفـه
وتعلقو قشـرٍ تبـا الفيـن ممـراط
لووجهـة للاعـزلـي ماتخيـفـه
نديبها يوبص كمى عـود مخشـاط
وميقاعها دون الهـدف فالنصيفـه
ويوم ايسو كلن عطا عدة امشـاط
وادناهم الـي حطهـا فـي رديفـه
هذا والله الشعر ولا بلاش ابيات في الصميم صح لسانك يابن عاصي.
دمت بخير
|