،’
( ربما هي فرصتي السانحة لأمارس "فرار الضباع" الشهير نافذاً بعزوبيتي الفقيدة! )
ههههههههههههه
قعد بها الحبيب
لايعلم إبن آدم عن نصيبه وعن ماينتظره من الغيب
(( وعسى أن تكرهوا شيئاً وهو خيرٌ لكم ))
فهد
شكراً على النقل الأكثر من رائع ، قصة مفيدة جداً
تح ـياتي
|