وأفزعي ماني بحاجة طويليـن العمـار
مثل فزعة راهي المد في عتق أرقبـه
الوصال أجود سمه والنيا طـلاب ثـار
ماآنت ويّا العافيـه لا تغلغـل مخلبـه
والمحبه وجهها أبيض وباطنها دمـار
شي من فرط الحضاره وشـيٍ موهبـه
قبل لا توغل بي اللوم ماعنـدي خيـار
ناظر الواقع بعين الرجاحه ... وأحسبه
الغياب يعنْ خيله ... ومن حسن الجوار
لا تعلقني على حلم .. سراّ .. مركبـه
عبدالرحمن
صح السانك حتى ترضى
أبداع وجزالة
تقبل مروري
|