مَررتُ و مَررتُ و مَررتُ , و وجبَ علي أن , أَكسْر هُدوءك !
ليس سَراب : بلِ الماءِ الزُلال ع كُبودِنا المُتعطشهِ لـ إِبداعِك ْ . .
نَتزاحَمُ أفَواجاً , فـ للإبِداعِ و عُود , أَسقِينا فـ أَنتْ الكريم . . .
مُحمَد أَنتْ , مُبدْع و شَاعِرٌ فذ . . غُصتْ بِحَار الأَدبْ و جَلبْت لنا الدُر المَكْنون . . .
دُمت بهذا البهاء و أكثر ,
|