.
.
ياصديقي:
الشامتون, الرجعيون! ما فتئوا, ولَن ينفكّوا في نظرتهم لمَن يُحبّ على أنهُ آثِم!!..
دعنا ننظر لهُم نحنُ على انهُم مُخطئين في نظرتهُم وحكمهم..
ليس من باب العناد, ولكن ما داموا يرون انهُم هُم الصحّ ( عُرفاً ), فنحنُ لنا رأينا في أننا الصحّ ( حُبّاً )..
ياصديقي:
اُرفُل في هُدومِ الحُب ولا تجعلها تضيق بك..
فقط إبتسم, واركلهُم بسُخريه
ومادامت قُلوبنا تنبُض! فسنظَلّ نُحِب, ونُحَبّ
.
.
|