[poem=font="Traditional Arabic,5,blue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
تهبني من رايح الغربي النود = في ليل عيد وفي صبيحة قدومه
ليله هجاد ولا اصبح الصبح موعود = بـ .. طلايع احزان الزمان وهمومه
ياول نهار العيد ماعنك منشود = الحزن قلبي ماتخطرى سهومه
قرايح الخاطر ليا عدت بـ .. تعود =تاقف مع الشاعر وتقضي لزومه
[/poem]
الله الله يافراج ,,
بدايه رائعه واختيار ومدخل موفق جداً للوصول والتعبير عن ماتريد ..
فدائماً مايكون العيد محطةً لرحال الذكريات,,,,,,,,
[poem=font="Traditional Arabic,5,blue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
وإن جاذبتني سيرة ابويه العود = كني اشوفه واتسمع علومه
وآبويه اللي قد نخر عظمه الدود = راح وتركني بين طيحه وقومه
فالذاكره والبال لازال موجود =لو اقفت سنينه وشهره ويومه
عقدين من عمري تقفنه وزود = وذكره مع الاجناب قدام قومه
وانا اذكره وارجع لماضيه واعود = في وقفته في طيبته في سلومه
وهاذي مشاعر شاعرٍ مالها حدود = والليا كتبها شعر لاحدٍ يلومه
[/poem]
هنا ذكرت احدى اكبر الهموم والأحزان التي هي الأقرب إلى قلبك والأقسى عليه ,,,
ولو ان هناك مؤشرات في القصيده تقول انك لازلت تخفي المزيد ولاكنك اكتفيت بما ذكرت ,’,,,,
تقديري واعجابي ياغالي ،،،،
ابــــدعـــت ،,,,,,,,,,,