يالعيد من ضيقتـي مـا قسـت انـا ثوبـي
تومـي هبايـبـك وعيـنـي تــذرف الدمـعـه
ياكـيـف اعـايـد وانــا ماشـفـت محـبـوبـي
يا كيف ابضوي في ليلة عيده الشمعه
ماغـيـره احـــدٍ حـشــا شـفّــي ومطـلـوبـي
جيـتـه هــوى صـــادقٍ ماجـيـتـه بـرمـعـه
مــن شـهـر (....) ولا دزيــت مكـتـوبـي
ضاقت بي الارض يوم الناس مجتمعه
يـــوم المـقـاديـر حـطّــت دوبـهــا ودوبـــي
مالي جـدا والغـلا مـا اقـدر علـى قمعـه
شفنـي آطـوف الفضـا وآجـر مسحوبـي
مـن لـيـل الاثنـيـن حـتـى ليـلـة الجمـعـه
لا قـــادر انـســا ولا عـــن حـبــه آتـوبــي
والصـوت محـرومـةٍ اذنــي تـبـي سمـعـه
المتجدده والرائعه وجد
|