(( ياعايشه فـي // عـروق القلـب يايمـه ))
(( بـرأك ربـي وقـول // الحـق مايخمـد ))
(( فيـك المكـارم // مـن الاخـلاق ملتمـه ))
(( وإسمك لجرح الليالي// بالحشـاء يضمـد ))
الله لا يقطع لك اللسان يا عبدالرحمن
اما هذا الخاسر الخبيث
فوالله الذي لا إله إلا هو إنها أم المؤمنين وإنها زوجة محمد عليه الصلاة والسلام في الدنيا والآخرة عاشت في بيته عليه الصلاة والسلام وتربت بين يديه وتحت ناظريه، وقد مات عليه الصلاة والسلام في بيتها ودفن جسده الطاهر في بيتها، وليبعثنه الله تعالى يوم الدين من بيتها، فذكرها باق في القرآن العظيم ليوم الدين وبيتها الكريم الشريف باق إلى يوم الدين، رغم أنفك وأنف مئة ممن شاكلك يا خاسر . فمت كمداً أيها الرافضي بغيضك وحقدك إنما هي أيام وتذهب إلى مزبلة التاريخ غير مأسوف عليك ولا على أمثالك.
وفقك الله أخي البراق
|