و البلد مجروح وجروحـه عديـده
من يشخّص حالته شاف المهانـه
علّة التأزيم تجـري فـي وريـده
لين دقّت عظمـه وهـزّت كيانـه
ودّنا نفرق حـراره عـن عبيـده
و كلّ عبد يقول مـا للحـر خانـه
عاشت الحريـه وماتـت شهيـده
بين عنتر وقته وصهـوة حصانـه
اسلوب فريد في الحبك والسبك والسلاسة قل ان يجده المتصفح
سداح
انت مدرسة الله لا يضرك
صح لسانك وبيض الله وجهك
ودعوتنا الصادقة للكويت الحبيب بالاستقرار والرقي
|