،
نتوق دائما ً للحزْن .. ليس لـ ( محبتنا له ْ ) , بل ْ
لأنه يمثل لـ بعضنا دافع لـ الغرْف من ْ [ بحآر ذآتنا ] .. !!
فـ نجد ْ اننا نعتاد على ْ ( ملوحة عذوبته ْ ) .. !!
فـ يصبْح لنا ولحروفنا نسمة الصَبح التي إعتادت عليها زهورنا ..
وعشقتها أغصان الحروف .. ورسمت لها كل ما يشكل ذاتها ..
فـ ماذا لو أراد الوداع ..!
سـ يذهب الحزن ويبقى [ حزن وداع الحزن ] ..!
شعور مؤلم لمن عاش هذه القصَه ،
مهند البدراني
|