معرض الكتاب عرس وفرح لنا ياهل الرياض...
جيته مرتين وكل مره ادوج فيه بما لا يقل عن ساعتين، في ممراته قابلت اصدقاء قداما
ودكاترة درسوني ايام الجامعة واعلاميين ومؤلفيين، اذا شفتوا واحد يدور في المعرض
وعلى وجهه ابتسامة عريضة تراه أنا
اما المشتريات تخبرون الحالة تعبانة واصحاب دور النشر ما يمهلون إلى آخر الشهر

<< يحسبهم مثل حقين سوق الغنم

المهم عاني الله وشريت كتاب " الأعمال الكاملة للطيب صالح "
لكن ما يحز في الخاطر وما يخدش جمال المعرض هؤلاء القندهاريون بتصرفاتهم الرعناء
رجاءً لا أحد يبرر لهم بحجة الفزعة للدين علينا ان نفصل بين الدين وبين هؤلاء الذين لا يمثلون
الا افكارهم الظلامية وظنونهم السيئة.