عرض مشاركة واحدة
قديم 13-03-2011, 10:20 PM   #15
سنجار
(*( عضو )*)


الصورة الرمزية سنجار
سنجار غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 76
 تاريخ التسجيل :  May 2002
 أخر زيارة : 18-11-2015 (09:47 PM)
 المشاركات : 7,841 [ + ]
 الإقامة : عند الكفيل
 زيارات الملف الشخصي : 19600
 الدولهـ
Saudi Arabia
لوني المفضل : Khaki


المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد صالح العتيبي مشاهدة المشاركة
هذه ثالث سنة دراسية لي في البحرين، ولم ارجع منها إلا ليلة البارحة
واعرف قصصاً كثيرة حدث قبل حدوث "الثورات" ورأيت بعيني كيف كانوا
يصنعون برجال الشرطة في الشوارع وبعض المنافذ الفرعية والرئيسية وكيف
كان تعامل الشرطة معهم، وماذا كانت مطالبهم الخ ..
ولو أردت ايجاز كل المشاكل وتلك التشعبات لما استطعت ان أوجزه كما
اوجزته يامرزوق، فلله درك على هذا التمكن وعلى هذا الايراد المنمق أسلوباً
وطريقة.

ولتسمح لي، ويسمح لي اخي "سنجار" بتناول رده الصائب مئة بالمئة
إلا أنني اسأل واتساءل ! ماهو الحل اذن ؟؟
الخضوع والخنوع أمام هذا اللولب والمد الصفوي الفارسي !
أم أن هناك اجراءات أخرى غير -الدبلوماسية- والتي تبيّن حالات الوهن والضعف
كما أسلفت وذكرت !!

من المعلوم أن القوة تقابلها القوة، والعنف يقابله العنف، ونحن "أمة قوية" بديننا
لكننا نسخر من أنفسنا كثيراً ونزرع في أنفسنا "الخوف والقلق" ازاء كل عارض
دولي يشكل خطراً علينا !! ولا أدرى لماذا يمر في ذهني كلما رأيت القلاقل تعصف
والخطب يدهم -خليجنا جاحد- يمر في ذهني قصة الذي أسلم قبيل بدر وسأل وهو يأكل
التمرة، عن الوقت الذي يفصله عن الجنة، فقيل له: أن تقاتل فتقتل شهيداً، فرد قائلاً:لوجلست
آكل هذه التمرة إنها إذن لحياة طووووويلة، فقام وقاتل واستشهد.

واشد على -جلمدي وجلمدك- أخي سنجار بالقول أن حكام الخليج يجب أن يقرّوا
بخطورة الوضع ويجاهروا صراحةً بقمع كل من يريد العبث بأمن البلدان الخليجية، خصوصاً
الذي ظهرت مآربهم وانكشفت مقاصدهم.

وبصراحة .. انا عقب تصريح وزير الخارجية السعودي قبل أكثر من ثلاث سنوات عن
تخلي المملكة العربية السعودية عن العراق دعماً ونفوذا .. دريت ان مؤشر القوة
الصفوية سيبدأ بالتصاعد.

المهم شف لنا فالحجاز ضليعٍ نندرق فيه لاراحت الدعوة حرب فضاء



حياك يامحمد الظاهر إني باخذ موضوع مرزوق ...... واعلق على إلي يسوون ردود ....لكن مرزوق صدره وسيع ويتحمل الملاقيف ألي مثلي


الله يوفقك في حياتك الدراسية والعملية .........

يامحمد أنا ما اقصد إننا نخضع لروافض ............ولكن لابد من تبيان الحقيقة لشعب الخليجي المهايطي حتى لاينغر في نفطه وثرواته فالنفط لايصنع جيشاً ولا يعيد أرضا .

خلك معي ياطويل العمر
عدد الجيش السعودي تقريباً 200 ألف
عدد الجيش الكويتي تقريباً 53 ألف
عدد الجيش العماني تقريباً 60 ألف
عدد الجيش البحريني تقريباً 10 ألف
عدد الجيش القطري تقريباً 12 ألف
عدد الجيش الإماراتي تقريباً 66 ألف

يعني كلهم دوبهم يوصلون 400 ألف ..... خلهم يوصلون نصف مليون ....... بالله هذا جيش .. والله تغزينا إيران بطلبة ألكشافه ألي في المدارس .... لابد أن نكون واقعيين .

الجيش الإيراني ربما يصل الى 5 مليون

المشكلة أن هؤلاء اشد ضراوة من الأمريكان واليهود أتعلم لماذا ... سوف أبين لك...... وإنني على يقين انك تعلم ذالك أكثر مني .

الأمريكان واليهود يحاربون عن الوطن والحرية ..........أما هؤلاء يحاربون عن مبدأ العقيدة والدين .... ولذاك إذا احتدم القتال وطارت الرؤوس عن الأجساد تذهب جميع الأمور ولا تثبت إلا العقيدة ..... وهذا هو سبب انتصار المسلمين في معاركهم ثبات العقيدة ........ نحن نعلم أن عقيدتهم فاسدة ولكن هم يقاتلون على اقتناع كما نقاتل نحن كذالك .
ولذالك استطاع الأفغان دحر العدو ألسفيتي من أراضيه وإسقاطه .

نحن لانزع الخوف في قلوب شعوبنا ولكن لابد أن نكون واضحين ولا نتجاهل الخطر .

الحل هو أن يكون المبدأ مبدأ إسلامي وليس جغرافي .

تفتح دول الخليج معسكرات تدريب للشباب على أيدي مدربين أفذاذ سواء كانوا وطنيين أم من الخارج .

فمثلاُ من سن المتوسطة في أيام الصيفية يدخل الطالب المعسكر فيبدأ تعليمه مبدئياً على الياقة البدنية وبناء الجسم وفنون القتال الجسمي والسلاح الأبيض ثم في سن الثانوية يبدأ بتدريبه على ماهو اكبر من ذالك باستخدام الأسلحة . فبعد مضي سنوات ليست بالطويلة يخرج لدينا جيل قيادي مدرب جاهز وتكون تلك المعسكرات اللزاميه يطالب التلميذ بإبراز ورقة الالتحاق بالمعسكر في ألسنه الدراسية الجديدة ...بدلاً من سهرات الكازينوهات والشاليهات التي لم تأتي لنا إلى بالدمار .
بعد ذالك الابن حر طليق يريد الالتحاق بما يريده ..... ولكن سوف يخرج لك اٌوناس لديهم توجهات وولاء للعقيدة الصحيحة والدولة


المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد صالح العتيبي مشاهدة المشاركة
!! ولا أدرى لماذا يمر في ذهني كلما رأيت القلاقل تعصف
والخطب يدهم -خليجنا جاحد- يمر في ذهني قصة الذي أسلم قبيل بدر وسأل وهو يأكل
التمرة، عن الوقت الذي يفصله عن الجنة، فقيل له: أن تقاتل فتقتل شهيداً، فرد قائلاً:لوجلست
آكل هذه التمرة إنها إذن لحياة طووووويلة، فقام وقاتل واستشهد.

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم بدر : قوموا إلى جنة عرضها السماوات والأرض ، فقال عمير بن الحمام الأنصاري : يا رسول الله جنة عرضها السماوات والأرض ؟! قال : نعم . قال : بخ بخ ! فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ما يحملك على قولك بخ بخ ؟ قال : لا والله يا رسول الله إلا رجاءة أن أكون من أهلها . قال : فإنك من أهلها ، فأخرج تمرات من قرنه ، فجعل يأكل منهن ، ثم قال : لئن أنا حييت حتى آكل تمراتي هذه إنها لحياة طويلة ، فرمى بما كان معه من التمر ، ثم قاتلهم حتى قُتل .


هنا ثبات العقيده


 
 توقيع : سنجار



رد مع اقتباس