فراحوا للقاضي وعند ذهابهم للقاضي في الطريق شافوا اثنين يتهاوشون
واحد مسلم والثاني يهودي
فجاء راعي محل الدجاج يفرع بينهم ( يفرق بينهم ) ولكن إصبعه
دخل في عين اليهودي وفقعها
فتجمع الناس ومسكوا راعي محل الدجاج وقالوا هذا اللي فقع عين اليهودي
فصارت القضية قضيتين فوق رأسه
فجرّوه للمحكمة عند القاضي فيوم قربوا من المحكمة حاول يفلت منهم وهرب
وجروا وراه يلحقونه يبون يحاكمونه لكنه دخل في مسجد وهم وراه
وطلع فوق المنارة وهم وراه آخرتها طمر نقز من فوق المناره إلا وهو على شايب
فمات الشايب من أثر طيحت راعىمحل الدجاج عليه
فجاء ولد الشايب وشاف أبوه ميت فلحق راعى محل الدجاج ومسكه هو ومعاه باقي الناس
فذهبوا به إلى القاضي
فلما شافه القاضي ضحك يفكره علشان سالفة الدجاجة
مادرى أنه عليه ثلاث قضايا
1) سرقة الدجاجة
2) فقع عين اليهودي
3 ) قتل الشايب
*
فعندما علم القاضي مسك راسه وقال عز الله انك جبت العيد
فجلس يفكر القاضي وقال خلونا ناخذ القضايا وحدة بوحدة
*
المهم نادى القاضي صاحب الدجاجة
قالة القاضي: وش تقول في دعواك على راعى محل الدجاج
قال صاحب الدجاجة : هذا ياقاضى سرق دجاجتي وأنا معطيه إياها وهى ميتة
ويقووووول إنها طاااارت كيف ياقاضى؟؟
قال القاضي : هل تؤمن بالله
قال صاحب الدجاجة : نعم أؤمن بالله **
قال له القاضي : ( يحيي العظام وهى رميم)
قم مالك شي