ويعتذر الطلّ من الزهرة ، ولا يلتفت الصبح إلى وجه الحمامة ، والحمامة لا تقف على طرف السور ، ويمرّ الغروب متثاقلاً ومقطّباً حاجبيه !
وإذا مات شاعر غصّ بنغماته الناي ، ويرجع الشتاء أشد كآبة !
موضوع رااائع وجميل ويستحق القراءه والأشاده
يسلم فكر كاتبه ولاهنت شاعرنا
وصح لسانك على هـ الأبدااع في هـ الركن الفااخر
متابعتي’,,
|