غمرنا بجوده سيدي من كثـر ماجـاد
ولاهي غريبـه منـه حاجـه طبيعيـه
هماليل كفـه برقهـا يسبـق الرعـاد
تسـاوى الفقـارى تحتهـا بالغناويـه
مايفنى عطاها كل لحظـه لهـا ميـلاد
كرمها مـن المعبـود وهبـه إلاهيـه
رسـم للوفـاء صـوره ثلاثيةالأبعـاد
وعليها كتـب للعالـم الـدار محميـه
وصنع للتلاحم سيف نضرب به الحساد
علـي الحـرام أنـه لاغيـره ولازيـه
مايحضى به التاريخ من سيرةالأسيـاد
من اقوال وافعـال ومواقـف بطوليـه
الله يطول بعمره ويصح لسانك شاعرنا
ولاهنت على هـ الأبدااع المميز والنص الشااامخ
تقديري,’’
|