والخاتمه فـي غبـة البحـر مقبـور
اليابسـه عيـت لا تدفـن عظامـه
ماهي لنا يـا قايـد الغـرب دستـور
للحـيّ والميّـت نصـون الكـرامـه
الله يصون ويحفظ الامه من كل مكروه
وعودا حميدا يا سداح كان غيابك قاسي على كل المرقابيين
حتى لو ان الشعر في هذه الأيام لا يستهوينا ولا نتعاطى معه إلا من باب أداء الواجب
لكن وجودك مهم بالنسبة لنا
تحياتي لك