كان يترنـم فيـه تغريـد عصفـور
لين أخلف الترنيـم نـوح الحمامـه
لا واهنّي اللي من الخلـق مسـرور
مـا مـرّه الطـاري وكـدّر منامـه
إلى متى يا خاطري وأنـت مكسـور
مدري متـى تستوعـب الابتسامـه
لا تحسب أنّي ميّت إحساس وشعـور
أملك مـن الإحسـاس ذروة سنامـه
الله على المدخل الانسيابي
الله على التسلسل والسلاسة
لا عدمك الشعر يا دكتوووور
|