أسأل الله أن يعجل بنصرهم وأن يسقط هذا الطاغيه
صحيح أن الأمة الإسلامية تمّر بمنحنى خطير جداً لكن ..
بعد هذا الصمت المهيب الذي طال أمده وتوسعت رقعته كان لا بد من الوقوف والتضحيه وكسر حاجز الخوف والوقوف ومحاولة تعطيل هذه المخططات الصهيونيه والمجوسيه التي أخذت في الإنتشار وكان هذا الوقت المناسب في إيقافها
والله إنه يحزننا ما يحدث لإخواننا في درعا من مجازر وانتهاكات ونحن نعلم أنها لم تحدث بسبب السيطره على غضب شارع أو دواعي أمنيه بقدر ما هي أحقاد على السنه وأهلها
قال تعالى : (( لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون ))
لا يوجد أحب من النفس وأهل درعا قدّموا أنفسهم في خدمه عظيمه للأمة الإسلاميه .. فأبشروا بالخير يا أهل درعا
أسأل الله أن يعجل بزوال هذا المجند المجوسي ( بشار ) وبشائر الخير تلوح فالأفق
أبو صالح
كل الشكر لك وأسأل الله أن يجعل هذا الموضوع في ميزان حسناتك
|