الله يبارك فيك وفي أيامك يامعدي
لا أخفيك أنني لم أجد سبباً مقنعاً لكلمة(أعذرني)وإن كانت بنية تواضع العظماء
الذي يحسب لك.لكن دعني أختار البدايه من بين كلماتك الذهبيه لأنك لم تجامل
ولم تكتب إلا مايمليه عليك الظمير الذي يملي الحقيقه لأجل الحقيقه.
فإن الردود التي لاتحمل سوى المصداقيه والإخلاص بحق الرأي والكلمة
ليست إلا بمثابة جني الثمار للشخص ومقابل معنوي للجهد المقدم من قبله.
ردود الأفعال هي الدافع للعطاء والتقدم والرقي وكسب الثقه.
أنالا أعتبر هذه الكلمات إلا( مقدمه وإهداء ) لهذا الركن الذي سيظل مديناً
لهذه الكلمات ولكاتبها الذي يتكي على مخزون معرفي وتجربه مشرفه في
هذا الصرح المميز برواده.وتقبل شكري وتقديري لتواجدك وتشريفك أيضاً.
مطلق بن عبيان.
|